By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: ضمانات بقاء البرهان بعد إبعاد الإسلاميين، وتسليم المتهمين للجنائية صلاح شعيب ا…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

ضمانات بقاء البرهان بعد إبعاد الإسلاميين، وتسليم المتهمين للجنائية صلاح شعيب ا…

null
By null
Published October 25, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


ضمانات بقاء البرهان بعد إبعاد الإسلاميين، وتسليم المتهمين للجنائية
صلاح شعيب

العالم كله ظل يترقب بالأمس مفاوضات الجيش والدعم السريع التي أكد مراسلو القنوات العربية انعقادها في واشنطن. ولكن سلطة بورتسودان لا تعرف ربما أن “وفداً ما” سافر باسمها إلى العاصمة الأميركية ليجلس مع الدعم السريع للتفاوض، معترفاً بذلك دون أدنى شك بالرباعية التي من ضمن دولها الإمارات التي قال فيها ياسر العطا، والبلابسة، ما لم يقله مالك في الخمر.
فالسيادي التابع للبرهان أصدر مساء الأمس بتوقيت السودان بياناً يكذب نائب وزير خارجية الولايات المتحدة، وكل الأخبار الموثوقة التي نقلها لنا الإعلام المرئي، والمشاهد، والمكتوب، منذ الصباح عن المفاوضات.
ألا يدل بيان السيادي الإنكاري التابع للبرهان على وجود شيء قوي يجعل سلطة الأمر الواقع تتهيب إذا ما صارحت بورتسودان مؤيدي الحكومة من البلابسة، والاحزاب، وإعلامييها الذين ظلوا أيضاً ينكرون، ويقولون إن تلك الأخبار عن التفاوض من أماني القحاطة، وليس برهانهم؟
إن المفترض بطبيعة الحال أن يكون على الأقل هناك ثلاثة متحدثين رسميين. الأول للسيادي، والثاني للجيش، والثالث لحكومة كامل ادريس. ومع ذلك لم يخرج واحد بالأمس من الثلاثة لينبس ببنت شفة حتى يبين الحقيقة، أو يزيد التعتيم بجانب بيان السيادي، والذي هو في الأساس ليس هو مخول في شأن كهذا. ذلك ما دامت حكومة كامل ادريس هي الجهة المدنية المختصة بهذه الأمور كما قالوا لنا، ووزير الخارجية فيها، أو المتحدث باسمها، أكثر شخصين مخول لهما التطرق لهذا الموضوع، وهو دبلوماسي بدرجة أولى.
كذلك كانت فكرة الإتيان بكامل، إذ تم التخريج لها لتأكيد وجود حكومة مدنية لتسيير الأمور في محاولة لاسترداد الشرعية من الاتحاد الأفريقي، والمجتمع الدولي. ولكن يبدو أن لا د. كامل لديه دور – ولا وزير خارجيته – في التواصل الدبلوماسي مع العالم. وما جرى في واشنطن بالأمس يثبت أن تعيينهما ليس إلا استهبال سياسي مكشوف أمام العالم لم يجن منه السودانيون شيئاً كثير القيمة.
إذا قلنا إن هناك تعتيماً وسط أطراف في سلطة بورتسودان ما جعل السيادي يبدو مغاضباً عبر إصدار ذلك البيان، فهل صدرت جمله المقتضبة بمعرفة البرهان أم دون موافقته؟
لا نتخيل أن الجرأة قد تصل بكامل أعضاء السيادي الصوري لتخطي البرهان، وعدم إطلاعه على مسودة البيان، ألهم إلا إذا كان هو جزء من أطراف التعتيم على هذا التفاوض. ولو تمردوا عليه بموقف ضده ما داموا لا يعرفون شيئاً عنه، وبالتالي تصرفوا بتلك الصيغة البيانية، فإن الأيام القادمة حبلى بالجديد، والمثير الخطر.
مهما يكن، فإن التفاوض بين طرفي الحرب يمثل أملاً عريضاً لغالب السودانيين ما عدا الحركة الإسلاميين، وبلابستها، من اليساريين، واليمينيين، والمستقلين. وهؤلاء أكدت المفاوضات الجارية في واشنطن المباشرة، وغير المباشرة، أن الذين أشعلوا نيران الحرب قد استخدموهم بالكفاية كرصيد يبصم على فكرة الحرب، ويؤيدها، ويزيد في نارها ليس أكثر من ذلك.
البرهان – كما قلنا من قبل – يحتاج للشجاعة في توضيح الحقائق عن اتفاقاته السرية مع الإقليم والعالم بعيداً عن حلفائه من جهة، ولاتخاذ خطوات تؤكد قدرته – من الجهة الأخرى – على السيطرة على أمور مناطقه المحررة لو عزم على أن يستمر في السلطة.
الزمن ليس في صالح البرهان إلا لو أسرع في اتخاذ إجراءات عاجلة لإنهاء علاقته بالحركة الإسلامية، والبلابسة، وراعى مصلحة البلاد، ومضى بعزيمة لإنقاذ شعبه الذي يعاني أوضاعاً كارثية سببها الإسلاميون في الخمسة والثلاثين عاما الماضية. ولكن السؤال الذي يحتاج البرهان إلى الإجابة عليه.. ما هي الضمانات التي تبعده من تآمر الإسلاميين لاختلاعه لو اتفق مع الدعم السريع على تسوية للسلام، وإذا تضمن الاتفاق القبض عليهم، وتسليم المتهمين للمحكمة الدولية؟
#شبكة_رصد_السودان



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article في واشنطون .. المفاوضات على النفوذ لا على السلام.. رشان اوشي المداولات الجار…
Next Article للوفد الكريم .. طولوا بالكم .. دي لحظات استرداد سيادة وأنتم أبطالها. السيادة من …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • انتهاكات قوات الدعم السريع ضد المدنيين تتواصل.. حادثة إعدام ميداني جديدة بتهمة …
  • السلطات في مدغشقر تسحب جنسية الرئيس السابق أندري راجولينا بعد حصوله على الجنسية …
  • Commenting has been turned off for this post.
  • الأمير عبد القادر منعم منصور ناظر عموم دار حمر في رحاب الله.. في مقعد صدقٍ عند م…
  • عقب معارك مع الجيش.. الدعم السريع: استعدنا السيطرة على مدينة بارا الاستراتيجية ف…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account