By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: في واشنطون .. المفاوضات على النفوذ لا على السلام.. رشان اوشي المداولات الجار…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رشان اوشي

في واشنطون .. المفاوضات على النفوذ لا على السلام.. رشان اوشي المداولات الجار…

null
By null
Published October 25, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


في واشنطون .. المفاوضات على النفوذ لا على السلام..
رشان اوشي

المداولات الجارية في “واشنطون” ليست مفاوضات حول “السلام في السودان” كما يُسوّق لها، بل هي تفاوض على المصالح الأمريكية داخل الجغرافيا السودانية، وإعادة توزيع لأوراق النفوذ في منطقة أصبحت عقدة بين الأمن الإقليمي، والتنافس الدولي، ومسارات الطاقة والذهب والموانئ.

الولايات المتحدة تدير الملف السوداني وفق مبدأ “البراغماتية الاستراتيجية”ومن ثم، فإنّ مليشيا “الدعم السريع” لم تكن يوماً طرفاً أصيلاً في المعادلة الأمريكية، بل أداة ضغط مؤقتة، قبل أن تفقد جدواها مع الهزائم العسكرية المتتالية وانحسار مناطق سيطرتها.

الفاشر تقترب من أن تعود إلى حضن الجيش، والبيئة الاجتماعية التي تغذّت على فكرة “الدعم السريع” بدأت بالتمرد على القتال، حتى النُظار والزعامات القبلية مثل ناظر “الرزيقات” بدأوا بالتنصّل من عباءة آل دقلو، بعدما أصبحت المليشيا عبئاً أخلاقياً وسياسياً.

إنّ الضغط المجتمعي الناتج عن انتهاكات الحرب وجرائمها جعل من هذه المليشيات نموذجاً سيئ السمعة حتى لدى حلفائها الإقليميين، فإنّ الأداة التي تفقد قدرتها على تحقيق الغرض الاستراتيجي تتحول إلى عبءٍ وجب التخلص منه.

وهكذا، تبدو واشنطن مهيّأة للتخلّص التدريجي من ورقة “الدعم السريع”، لتعيد توجيه بوصلتها نحو ترتيبات أكثر قابلية للاستقرار، وأكثر تماسكاً أمام المتغيرات الإقليمية.

أما داخلياً، فإنّ حكومة “كامل إدريس”، ستكون أولى ضحايا الاتفاق الامريكي-السوداني القادم، إذ لن تكون قادرة على تمثيل مرحلة ما بعد الحرب. وكذلك “الحركات المسلحة” التي تشارك في السلطة عبر “اتفاق جوبا”.

المشهد يتجه نحو حكومة تكنوقراط جديدة، تشارك فيها شخصيات من دارفور لا بوصفها ممثلي “حركات مسلحة”، بل بوصفها كوادر مدنية تسعى لإعادة دمج الإقليم في الفضاء الوطني.

وبحسب ما يُتداول في الكواليس، فإن الخطة الأمريكية تستهدف تشكيل حكومة مدنية، تنفيذية يشرف عليها الفريق أول “عبدالفتاح البرهان” بصورة مباشرة، ليكون هو المرجعية السياسية والعسكرية الوحيدة خلال الفترة الانتقالية المقبلة،هذه الخطوة، تعني نهاية مرحلة التعدد الرمزي داخل رأس الدولة، باحالة “جنرالات مجلس السيادة” إلى التقاعد.

وفي المقابل، تحالفات ” صمود” و”تأسيس” خارج النسق الأمريكي تماماً، الولايات المتحدة لم تذكرها يوماً في أجندتها الرسمية، ما يعني أنّها لا تراها شريكاً ذا وزن في صياغة الترتيبات المقبلة.

التجاهل الامريكي لمجموعات “صمود” و”تأسيس” فتح الباب أمام تصدعات داخلها، إذ تستعد بعض الأحزاب للانخراط في الحوار السوداني الوطني بصفة منفردة، وفق شروط داخلية محضة لا إملاءات خارجية.

وفي هذا السياق، انعقدت الاسبوع الماضي في “بورتسودان” ورش سياسية مكثفة، بإشراف عضو مجلس السيادة “شمس الدين كباشي”، هدفها بلورة رؤية وطنية موحدة تجمع بين العسكريين وحلفائهم المدنيين، وتعيد هندسة العلاقة بين السلطة وحلفاءها السياسيين.

وفي خضم هذه التحركات، تبدي بعض الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق جوبا تذمّرها من تجاهلها في المباحثات الأمريكية – السودانية، معتبرة ذلك تجاوزاً لحقوق الشراكة السياسية التي نصّ عليها الاتفاق.

فهي ترى أن تجاوزها في هذه المرحلة الحساسة يعني عملياً إعادة تعريف الشراكة من جديد، وتحويلها إلى دوائر ضيقة من النفوذ والمصالح، وهو ما قد يفتح الباب لتوترات جديدة بين مكونات السلطة الانتقالية.

من المقرر أن يلتقي اليوم السبت الرئيس عبدالفتاح البرهان بعدد من حلفائه السياسيين، ويُنتظر أن يشكل هذا اللقاء منعطفاً سياسياً مهماً يعيد ترتيب أولويات المرحلة المقبلة ويمنح التحالف المدني – العسكري الجديد ملامحه النهائية قبل الدخول في أي تفاوض دولي أو تسوية برعاية إقليمية.

محبتي واحترامي



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article اكثر من ثلاثين منظمة مجتمع مدنى امريكى وجماعات دينية مسيحية ويهودية ومناهضة للاب…
Next Article ضمانات بقاء البرهان بعد إبعاد الإسلاميين، وتسليم المتهمين للجنائية صلاح شعيب ا…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • وزير المعادن يتلقي برئيس وأعضاء اتحاد المعدنيين الصينيين ويثمن دورهم في ترويج ال…
  • شغل جديد
  • أحمد عثمان جبريل.. يكتب: الهدنة.. جاهزة للتوقيع ❝ السلام ليس غياب الحرب، بل فض…
  • عندما يكون هنالك هجمات بالمسيرات من قبل المتمردين ، تأكدوا بأن بالمقابل هنالك تق…
  • الأسبوع في دقيقة.. شاهدوا مقدمة #فوق_السلطة مع نزيه الأحدب..

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account