By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: ذلك، بجانبِ أنّ السياسة الاستعمارية المتمثلة في التنمية غير المتكافئة والهيمنة ا…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حركة المستقبل للإصلاح والتنمية

ذلك، بجانبِ أنّ السياسة الاستعمارية المتمثلة في التنمية غير المتكافئة والهيمنة ا…

null
By null
Published August 25, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
ذلك، بجانبِ أنّ السياسة الاستعمارية المتمثلة في التنمية غير المتكافئة والهيمنة السياسية لنخبة الشمال النيلي تسببت في الكثير من الاستياء وسط النخبة الإقليمية وشعوب وأقوام السودان في الأجزاء الأخرى الأقل تطوراً في السودان. فبدأت منظماتٌ وأحزاب سياسيةٌ إقليمية في الظهور بعد الاستقلال مباشرةً والتي تشكلت استجابة للمظالم الإقليمية، بيد أنّها تمددت في شرق وجنوب شرق البلاد وتحولت من حركات سياسية سلمية لجماعات مسلحة ظلت تقاتل ضد الحكومة المركزية، حتى قيام ثورة ديسمبر 2018.
االقوى “التقليدية” و”القوى الحديثة”
كما نوهت في مقدمة هذا التعليق، ظلت فترة ما بعد الاستقلال تشهد صراعاً داخلياً بين مختلف القوى السياسية “الوطنية”، التي توحدت في النضال ضد المُستعمِر، حول السلطة الوطنية ومهام بناء الدولة، وهو الصراع الذي لا يزال مستمراً، ولو تعددت أطرافه وأختلفت أشكاله. على خلفية التوجهات الإيديولجية وتباين القواعد الاجتماعية، التى أفرزها الاقتصاد السياسي للاستعمار، لهذه القوى الوطنية، تم ابتداع مفهومي القوى “التقليدية” والقوى “الحديثة” في وصفِ هذا الصراعٌ، وهما مفهومان سادا الأدب السياسي حتى نهاية الثمانينات من القرن الماضي، دون إغفالٍ للحرب في الجنوب أو الحركات السياسية الإقليمية. أثار المصطلحان تحفظاً شديداً من قبل بعض الدارسين والسياسيين بأنّ تقسيم المجتمع والسياسة إلي “تقليدي” و”حديث” أمراً يجافى الواقع السوداني. ومع أخذ هذه التحفظات في الاعتبار ، فإنه ليس من التعسُّف في شيء أن نَصِفَ بعض التشكيلات الاجتماعيَّة بــ“التقليديَّة” وأخرى بــ”الحديثة” في سياق التطوُّر التاريخي والموضوعي للمجتمع والاقتصاد السودانيين. فقد صاحب هذا التطوُّر نشوء كياناتٍ سياسيَّة (حزب الأمة والأحزاب الاتحادية)، ذات توجُّهٍ تقليدي مُرتبطٍ بالطائفيتين الدينيتين الرئيستين، الأنصار والختمية، وبرامج تخاطب التكوينات التقليديَّة، من جهة، وبروز قوى سياسيَّة جديدة (الحزب الشيوعي) ونقابيَّة صاغت رُؤاها وبرامجها لمخاطبة التشكيلات الحديثة. ومع ذلك، لا ينفي هذا التقسيم، الذي تقتضيه ضرورة التحليل، التقاطعات والتمفصُل بين هذه التكوينات. فمثلاً، مع أن حركة الأخوان المسلمون، بمسمياتها السياسية المختلفة والمتعددة، تقوم علي أسُسٍ دينيَّة، إلاّ أن لا يمكن إدراجها ضمن القوى التقليدية، حيث يستند الإسلاميون أساساً على الشرائح الاجتماعية الوُسطي التي نالت قسطاً مُقدراً من التعليم. لذلك، أستخدم المصطلحين كمفهومين سياسيين يُميِّزان بين قُوى اجتماعيَّة تتباين في برامجها السياسيَّة ومواقفها حول قضايا السُّودان الأساسيَّة، خصوصاً العلاقة بين الدين والدولة والهُويَّة وحقوق المواطنة.
ما أن انطلقت العملية السياسية لتأسيس الدولة الوطنية المستقلة حتى نشب الصراع على سلطة الدولة الوليدة بين أحزاب القوى التقليدية و”الإسلامية”، من ناحيةٍ، وبينها وبين القوى الحديثة، من ناحية أخرى، والذي أفضى إلى إنقلاب واستلام الجيش للسلطة في 1958 و1969 و1989، ولو تحت غطاء سياسي لأطراف كل هذه القوى. وفي هذا السياق، فمع ارتباط مصطلح “الوطنية” بعموم حركة مُناهضة الحُكم الاستعماري، إلاّ أنّ المفهومَ برز مُجدداً على سطح السياسية السودانية في منتصف السبعينات. على خلفية حل الحزب الشيوعي وطرد نوابه من البرلمان، بجانب تفاقم خلافات القوى التقليدية والإسلامية على موضوع الدستور الإسلامي، أزاح انقلاب 25 مايو بالقوة العسكرية تحالف القوى التقليدية من سدة الحكم وحسم الصراع السياسي لصالح القوى الحديثة، بل واستحدث مصطلح جمهورية السودان “الديمقراطية”. وهو الاتقلاب الذي باركه الحزب الشيوعي وشاركت فيه الأحزاب القومية العروبية والحركة النقابية السودانية بكل فئاتها (العمال والمزارعين والمهنيين) .
[ad_2]

Source by حركة المستقبل للإصلاح والتنمية – السودان

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article *مدنيةنيوز* *بسم الله الرحمن الرحيم* *حزب الامة القومي* الرسالة الاسبوعية: …
Next Article رابعاً: المؤتمر الشعبي العربي الذي تحدث عنه المرشدي مطولا هو شاهد لا يزال حيّا …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account