By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: من نيالا إلى بورتسودان “بداية النهاية”، حواري مع شبكة “MIDIACTU ” الفرنسية 1&#…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
امينة العريمي

من نيالا إلى بورتسودان “بداية النهاية”، حواري مع شبكة “MIDIACTU ” الفرنسية 1&#…

null
By null
Published August 4, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]

من نيالا إلى بورتسودان “بداية النهاية”، حواري مع شبكة “MIDIACTU ” الفرنسية

1️⃣ يؤسفني ما ألت إليه العلاقات السودانية الإماراتية مؤخراً ووصولها لمنحدر خطير، أقل ما يمكنني أن أوصف به ذلك بــ”تردي الإرتداد”، وهو ما أراه إن قسناه بمنطق العلاقات الدولية في العهد الحديث أشبه لمصطلح “Rupture structurelle” ويعني باللغة العربية “قطيعة بنيوية”، وهو مصطلح أطلقه المؤرخ الفرنسي “رايمون أرون” في سياق تعريفه للإنفصال الظرفي في البنية الجديدة للدولة.

2️⃣ غالباً ما كنت أرى العلاقات الإفريقية الخليحية عامة والعلاقات السودانية الإماراتية خاصة كحجر الأساس الذي طالما إستندتُ عليه في تجربتي الميدانية في مجال البحوث الإستراتيجية في القارة الإفريقية، وكنت أعتبر نفسي أنني نجحت ولو بنسبة بسيطة في تبديد الكثير من المغالطات السياسية والتاريخية والأمنية المسيطرة على الذهن الإفريقي، والتي دائماً ما كنت أراها أنها جاءت نتيجة لتراكمات تاريخيّة لم تسعى الأطراف الخليجية للتعرف عليها عن قرب ومعالجتها قبل أن تتضخم، فشكلت أمامي عائقاً فكرياً بذلتُ قصارى جهدي لتجاوزه حيناً وتجاهله حيناً أخر كلما دعاني المجلس الإفريقي للقاء نخبه بإختلاف تخصصاتهم وتوجهاتهم ودياناتهم وأعراقهم، لتأتي الأزمة السودانية الإماراتية اليوم لتعيدني إلى المربع الأول، وتعيد لذاكرتي تلك المصطلحات البغيضة التي كانت تتردد على مسامعي ويستخدمها المراهنون على إيقافي كلما تناولتُ قلمي مبارزة لأي توجه يسعى لإبعاد الخليج العربي عن عمقه التاريخي والديني والأمني في القارة الإفريقية.

3️⃣ لا يخفى على أحد أن تكثيف الهجمات على مدينة بورتسودان بالمسيرات مؤخراً ما هو إلا محاولة لوقف تقدم المكاسب السياسية والعسكرية التي حققتها المؤسسة العسكرية السودانية بعد تحرير العاصمة الخرطوم، وتلتقي العواصم الخليجية في رؤيتها لتطورات الأزمة السودانيةفي جوانب معينة وتختلف في أخرى، فالرياض ترى بأن أمنها البحري بدءاً من حركة المرور على البحر الأحمر مرتبط بإستقرار السودان بإعتبار أن ذلك جزءاً من الأمن القومي السعودي، أما تدهور الأوضاع السياسية والأمنية في الداخل السوداني قد يؤدي إلى إعادة سيناريو تقسيم السودان وبروز دول جديدة محاذية للسواحل الغربية للمملكة العربية السعودية، وهذا ما تحاول الدبلوماسية السعودية منعه، فرغم قناعة الرياض برؤية الأطراف الدولية التي لا تسعى لمضاعفة أعبائها السياسية والأمنية لولادة دول جديدة في القارة الإفريقية على الأقل على المدى القريب إلى المتوسط، إلا أن إستمرار الأزمة السودانية وتصاعد وتيرة المواجهات العسكرية سيضاعف من وتيرة التدخلات الدولية والإقليمية في منطقة البحر الأحمر وهذا ما يستوجب العمل على إيقافه وفقاً لوجهة نظر سعودية، وذلك توجه تتوافق معه القاهرة والرياض حفاظاً على أمن سواحلهم الغربية المطلة على البحر الأحمر، ومن ناحية أخرى الرياض ترى بأنها بحاجة إلى حليف قوي على سواحلها ويمكن الإعتماد عليه ويحظى بثقة وقبولاً دولياً وإقليمياً، ويمكن أن يساهم في تعزيز الأمن البحري للحدود الجنوبية السعودية في ظل التدهور السياسي والأمني في منطقة باب المندب، وإستمرار ضبابية المشهد السياسي السوداني، إلا إن الرياض ما زالت تفتقر القدرة على تجاوز حالة الحذر التاريخي الذي ما زال يحيط بالدبلوماسية السعودية عند التعامل مع “إثيوبيا، وإرتيريا” وذلك يعود إلى التقلبات السياسية الداخلية لأسمره وأديس أبابا والتي تنعكس على رؤية تلك الأنظمة الحاكمة للدور السعودي في المنطقة.

4️⃣ أما رؤية أبوظبي، ففي الوقت الذي ترى فيه أبوظبي ضرورة قطع الطريق على عودة الإسلاميين لحكم السودان، تبدي “الرياض والدوحة، والقاهرة” شيئاً من المرونة “البراجماتية” في التعامل مع الأحزاب الإسلامية في حال وجود توافق شعبي على توليها لسدة الحكم أو المشاركة فيه، وهذا ما ترفضه أبوظبي، فرؤية الأخيرة تتلخص في ضرورة وجود حليف يتوافق مع رؤيتها الإستراتيجية في سواحل الشرق الإفريقي وباب المندب والبحر الأحمر وهذا ما يفسر دعم أديس أبابا لأبوظبي في تبنيها نهج إجهاض محاولات الأحزاب الإسلامية أو من يواليها من الوصول لسدة الحكم أو مشاركتهم في المحافل الدولية. ⏪️⏪️ يتبع
لقراءة المقال كاملاً على الرابط التالي

 #السودان #السودان_ينتصر #الخرطوم_حرة #الخرطوم #الفاشر #جيش_قوقو #الخرطوم_تتحرر #جيش_واحد_شعب_واحد #ليبيا #المغرب #الجزائر #افريقيا #الخليج_العربي #أمينة_العريمي #الامارات #الإمارات_اليوم #عُمان #البحرين #السعودية #الكويت #البحر_الأحمر #اليمن #الدعم_السريع_منظمة_ارهابية #تشاد #جيش_السودان #موريتانيا #الجيش_السوداني
[ad_2]

Source by Dr.Ameena Alarimi

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article جبريل إبراهيم يخرج بتصريح مضلل، يدّعي فيه أن “مقاعد الوزراء لا يمكن تغييرها، وأ…
Next Article جلسة مجلس الأمن، مأساة الفاشر، والجنود الكولومبيون…!
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account