By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: الفصل بين السلطة .. والحكم. عثمان ميرغني في مغرب يوم الإثنين 4 يوليو 2022، و…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
عثمان ميرغني

الفصل بين السلطة .. والحكم. عثمان ميرغني في مغرب يوم الإثنين 4 يوليو 2022، و…

null
By null
Published August 2, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


الفصل بين السلطة .. والحكم.

عثمان ميرغني

في مغرب يوم الإثنين 4 يوليو 2022، وبدون سابق إنذار، قطع تلفزيون وإذاعة أم درمان برامجهما ليذيعا بيانًا مقتضبًا من الفريق أول عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة والقائد العام للجيش، تضمن أربع نقاط:

السودان المستقل، دولة تجاوز عمرها السبعين عامًا، عاشت خلالها فتراتٍ قليلة من النجاح وسط سلسلة طويلة من الإخفاقات. حان الوقت للبحث عن نظام سياسي يحقق الاستقرار المنشود، فالوصفات القديمة جُربت مرارًا ولم يعد من الحكمة تكرارها.

خلال سبعين عامًا من الاستقلال، عاش السودان حوالي 12 عامًا تحت حكم حزبي تعددي، و3 أعوام تحت حكم مشترك عسكري-مدني، بينما سيطرت الأنظمة العسكرية الناتجة عن الانقلابات على 55 عامًا. طالت فترات الحكم العسكري بفضل تماسكها وقدرتها على فرض السيطرة، بينما قصرت فترات الحكم الحزبي بسبب ضعف بنيان الدولة، هشاشة الأمن، وسهولة الانقضاض عليها.

لو ركزت الأحزاب على تقوية مؤسسات الدولة، لربما جنّبت السودانيين كثيرًا من الانقلابات العسكرية. ففي الفترة الانتقالية الأخيرة، ساهم الجشع السياسي ومحاولات الاستحواذ في إضعاف مؤسسات الدولة الجوهرية، خاصة البرلمان ومؤسسات العدالة. وبدلاً من تعزيز الأجهزة الأمنية، لجأت الحكومة إلى معاداتها، بحل هيئة العمليات وإضعاف جهاز المخابرات وتحويله إلى جهاز معلومات غير قادر على الحركة أو فرض الأمن.

من الحكمة البحث عن نظام يجمع بين القوة والرشد، وبين المقبولية الداخلية والخارجية، وبين صرامة دولة القانون وعدالة قانون الدولة.

في مغرب يوم الإثنين 4 يوليو 2022، وبدون سابق إنذار، قطع تلفزيون وإذاعة أم درمان برامجهما ليذيعا بيانًا مقتضبًا من الفريق أول عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة والقائد العام للجيش، تضمن أربع نقاط:
1 خروج الجيش من المشاورات التي تجريها الآلية الثلاثية (الأمم المتحدة، الاتحاد الأفريقي، منظمة الإيقاد) مع القوى السياسية.
2 تشكيل حكومة مدنية كاملة تتولى إدارة البلاد.
3 حل مجلس السيادة.
4 تكوين المجلس الأعلى للقوات المسلحة، على أن تُحدد اختصاصاته بالتشاور مع الحكومة الجديدة.

كان من المتوقع أن تستغل القوى السياسية هذه الفرصة لتشكيل حكومة قبل شروق شمس اليوم التالي، وتتوجه بها إلى القصر الجمهوري لاستكمال الإجراءات التي حددها البيان. لكن بدلاً من ذلك، أطلقت القوى السياسية حملات تشكيك، واصفةً الخطوة بأنها “التفاف على مطالب الشعب”. ولتبرير هذا الاتهام، زعمت أن الجيش سيأخذ معه إلى القيادة العامة وزارة الخارجية وبنك السودان، دون توضيح كيفية ذلك.
ضاعت بذلك فرصة تاريخية كان يمكن أن تغير وجه التاريخ الكئيب للسودان.

والآن، من الحكمة إعادة النظر في هذا النموذج بموضوعية أكبر، وإيجاد معادلة تضمن مشاركة القوات المسلحة دستوريًا في منظومة الحكم لتحقيق “القوة” التي افتقرت إليها الحكومات الحزبية، بينما تتولى المكونات السياسية تشكيل الحكومة، البرلمان، ومؤسسات العدالة، وتبدأ في بناء هياكل دولة قوية ومستقرة.

يعهد للقوات المسلحة حماية الدولة والدستور و النظام.. وتتولى الأحزاب الحكم بديموقراطية تناسب بلادنا ( أوضحت ذلك في كتابي الديموقراطية السودانية).
استقرار البلاد خطوة حتمية لتغيير الواقع و تحقيق تنمية ونهضة يستحقها أهل السودان.

#حديث_المدينة السبت 2 أغسطس 2025


Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article برنارد و “قسم أمدرمان”! مكي المغربي برنارد هينري ليفي، الفيلسوف والكاتب الفر…
Next Article كتب الأخ الكريم مجدي عبد العزيز رسالةً لانملك إلا أن نضع توقيعنا بجانبها…. ر…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • لجان مقاومة الدمازين خروج طلاب المدارس في تظاهرات تنديداً بتردي الوضع المعيشي و…
  • انا المواطن الذي يبحث عن تحقيق العدالة الإجتماعية والسياسية و وحدة الوطن العزيز …
  • وهو في نيويورك اوصلت له صوت الشعب له بأن يتوقف عن ضم رجليه على بعضها ، فهي لا تن…
  • \ud83d\udece\ufe0f\u0645\u062d\u0648\u0631 \u0645\u062f\u064a\u0646\u0629 \u0627…
  • بينما يوثق الشاب #أحمد صبري شوارع وأحياء #الخرطوم بعد الحرب باحثًا عن الأمل في ع…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account