By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: برنارد و “قسم أمدرمان”! مكي المغربي برنارد هينري ليفي، الفيلسوف والكاتب الفر…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
مكي المغربي

برنارد و “قسم أمدرمان”! مكي المغربي برنارد هينري ليفي، الفيلسوف والكاتب الفر…

null
By null
Published August 2, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

مكي المغربي
برنارد و “قسم أمدرمان”!

مكي المغربي

برنارد هينري ليفي، الفيلسوف والكاتب الفرنسي، له أسلوبه القصصي الشيق، وهو صاحب فيلم “قسم طبرق” عندما أقسم في 2011 أنه سيقف إلى جانب الشعب الليبي الى اكتمال تحريره، ربما يختلف الناس حول مآلات الربيع العربي، ولكن برنارد أبر بقسمه وبقي في دائرة الخطر واستعصى على أي تهديد أو إغراء.
هذه المرة قرر أن يخوض معركة السودان، جنبا إلى جنب مع الشعب السوداني وجيشه وقائده الباسل، ويصدم العالم الغربي بالحقائق في عرض تلفزيوني ثم في مقال يتربع على عرش “وول ستريت جورنال” و ربما يكون فيلمه المقبل بعنوان “قبضة البرهان” لأنه روى طوافه العفوي التلقائي في الطرقات ولقاءات الفريق البرهان بالجماهير المصطفة مع جيشها، وهو يلوح بقبضته ويتناول الهواتف ليضغط على السيلفي بنفسه.
ولعل برنارد الذي يعتبر أفضل من يمزج السياسة بالدراما وبالفلسفة وجد في البرهان بطلا حقيقيا يجسد حقيقة المعركة في فيلم مقبل.
أجمل الاشارات في مقال برنارد .. إبلاغ الغرب بأن هاهنا حكومة مدنية مئة بالمئة برئاسة البروف كامل الطيب إدريس.
ثم طافت يد برنارد يمينا فضرب بعبع إيران وأكاذيب إعلام العدو والامارات عن تحول السودان وكيلا لايران في البحر الأحمر، ثم وضع برنارد النقاط فوق الحروف حول القضية التي لا يمكن تفادي التوضيح والاجابة عنها أمام معسكر ترمب، فكانت الاجابة منطقية، السودان غير متراجع عن توقيع اتفاقية ابراهيمية ولكن البرلمان هو من يجيزها، والمعنى هنا أن البرلمان يأتي بدعم الحكومة الشرعية، واسناد المؤسسات وليس المليشيا أو كفيلها وغطائها السياسي في صمود وقحت وتأسيس، وصولا لتعبير الشعب السوداني عن إرادته في انتخابات حرة نزيهة، ولكن الحكومة تبني موقفها على حسابات وهي غير متراجعة، نقطة سطر جديد.
على المستوى الرسمي هذه هي الاجابة المطلوبة لكن على مستوى الشعب وتشكيلاته والمثقفين وآراءهم، كل له موقفه، أنا شخصيا قلت كثيرا مفردة (التطبيع) مضللة وغير ممكنة ولا أؤمن بها قط، لأن اسرائيل لا يمكن أن تفشل في علاقات طبيعية مع الفلسطينيين ثم تطالب بها العرب والعالم، ولذلك أستخدم في كل مشاركاتي مصطلح “علاقات واقعية” مرسومة بالمحادثات المباشرة التي يمثل السودان فيها الجيش والمخابرات فقط، وذلك لضرب دور الوساطة الكيدية التي تنتج أكاذيب على شاكلة أنفاق للحرس الثوري ليتضح أنها مجرد منشآت بترولية مهملة مليئة بالضبوب والأفاعي، تم تصويرها عبر قوقل.
شكرا برنارد.. شكرا مرافقيه في جولة السودان الأولى .. ولها ما بعدها.
عندما استضافتني الجزيرة مباشر مع د. أماني الطويل ود. إبراهيم إدريس، أشرت إلى التحول الاعلام الدولي وسردت مقالات نيفيل تيلير في جوريزليم بوست، وجيفين سيركن في تايمز أوف اسرائيل، وأخيرا مساهمات برنارد هينري والتي ستكون مستمرة.
وغير ذلك في الطريق .. لأن العالم الغربي أعقل من أن تنطلي عليه غرف التضليل الإعلامي ومرتزقة المليشيا من الصحفيين الذين باعوا أنفسهم ووقفوا مع من يغتصب نسائهم، بمزاعم عداوة الاسلاميين، ولكن من لم تكن الدياثة فيه صفة أصلية وطبع غلاب لا يمارسها بهكذا تبرير.
شكرا (الرواية الأولى) على الخبر والترجمة.. الرابط في أول تعليق.


[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article #اعتراف #خطير من أحد #أصوات_داعمي_الحرب ان على البرهان #تسليم أحمد هارون و البش…
Next Article الفصل بين السلطة .. والحكم. عثمان ميرغني في مغرب يوم الإثنين 4 يوليو 2022، و…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account