By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #أحمد_هارون تبرز لدى عضوية حزب المؤتمر الوطني تساؤلات ملحّة حول مستقبل الحزب وق…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
محمد السر مساعد

#أحمد_هارون تبرز لدى عضوية حزب المؤتمر الوطني تساؤلات ملحّة حول مستقبل الحزب وق…

null
By null
Published August 2, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


#أحمد_هارون

تبرز لدى عضوية حزب المؤتمر الوطني تساؤلات ملحّة حول مستقبل الحزب وقيادته الحالية، ومن هو الرئيس الأنسب لمرحلة ما بعد السقوط.

يعتقد البعض أن الإعجاب بشخصية ما قد يؤهلها لتولي دفة القيادة، تُشير تجربة أحمد هارون، الرئيس المكلف للحزب ما قبل السقوط، إلى أن الأمر يتطلب أكثر من مجرد كاريزما أو شعبية.

فبالرغم من فشله الذريع في احتواء الأزمة التي أدت إلى سقوط النظام، ما زالت بعض الأصوات المعجبة بشخصه تُطالب به رئيساً الحزب، بل ويُدّعي هو نفسه ذلك، متجاهلاً القواعد التنظيمية التي تُسقط المسؤولية عن من يغيب لأكثر من عام، كما حدث مع البشير وغندور.

إن الإعجاب بالشخص وإن كان عنصراً مهماً في بناء القاعدة الجماهيرية، إلا أنه ليس المعيار الوحيد ولا حتى الأساسي لاختيار قائد حزب بحجم المؤتمر الوطني.

القيادة تتطلب رؤية استراتيجية، قدرة على إدارة الأزمات ومرونة سياسية وفهماً عميقاً للمشهد السياسي والاجتماعي، وهذه الصفات هي ما كانت غائبة بشكل لافت في فترة تولي أحمد هارون للمسؤولية قبل السقوط، مما ساهم في تفاقم الأوضاع ووصول الحزب إلى مرحلة السقوط.

ومن المفارقات أن هارون يدّعي رئاسة الحزب في الوقت الذي تُشير فيه اللوائح التنظيمية الداخلية بوضوح إلى إسقاط المسؤولية عن أي قيادي يغيب عن المشهد لأكثر من عام.

هذا ما ينطبق تماماً على قيادات تاريخية كالبشير وغندور ما بعد السقوط واللذين فقدا أهليتهما لرئاسة الحزب بسبب اعتقالهما لفترة تتجاوز العام.

تجاهل هذه المبادئ يُشكّل سابقة خطيرة، ويُظهر عدم احترام للضوابط الداخلية، مما يُنذر بمزيد من الارتباك والضعف التنظيمي.

الأخطر من ذلك هو الإصرار على استمرار ذات القيادات التاريخية التي ارتبط اسمها بفترة حكم المؤتمر الوطني وسقوطه.

إن الجيل الأول والثاني من قيادات الحزب على الرغم من تجربتهم الطويلة يحملون على عاتقهم مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع، وهم يُمثلون حقبة مضت وتحدياتها وظروفها تختلف جذرياً عن الواقع الحالي.

وبالتالي فإن الاستمرار في الاعتماد عليهم لقيادة الحزب لما بعد السقوط يُعدّ إهداراً لفرصة التجديد ويعوق أي محاولة حقيقية لاستعادة الثقة وتقديم رؤية مختلفة للمستقبل.

لذا بات من الضروري أن يتصدر مشهد قيادة المؤتمر الوطني قيادات جديدة من الجيل الثالث.

هذا الجيل يمتلك رؤى أكثر حداثة وفهماً أعمق للتحديات الراهنة وقدرة أكبر على التواصل مع الشباب الذين يُمثلون عماد المستقبل.

إبعاد الجيل الأول والثاني عن القيادة التنظيمية لحزب المؤتمر الوطني لا يعني إنكاراً لجهودهم السابقة بل هو اعتراف بضرورة التغيير وضخ دماء جديدة قادرة على لملمة الشتات وإعادة بناء الحزب على أسس سليمة وتقديمه كقوة سياسية قادرة على التكيّف مع متطلبات المرحلة الجديدة.

إن مستقبل أي حزب يكمن في قدرته على التجديد والتكيف والمؤتمر الوطني بعد تجربة السقوط المريرة أحوج ما يكون إلى قيادة شابة واعدة لا ترهقها أعباء الماضي، ولا تُكبّلها حسابات المرحلة السابقة.

فهل يدرك قادة الحزب وعضويته هذه الحقيقة ويتخذوا الخطوات اللازمة نحو التجديد الحقيقي أم سيظل رهيناً لشخصيات يُشوبها الفشل وتُعيقها لوائح تنظيمية تُنتهك في وضح النهار ؟!

المستشار/ محمد السر مساعد



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article حين تضيق بنا الحياة… يُصبح الغياب أحيانًا شكلًا من أشكال المقاومة بقلم: لام دين…
Next Article كدايس الامن الشعبي والنسناسين العاملين فيها اعلاميين وصناع رأي عام ديل اتفه ناس …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • ■ الحكومة السودانية تراجعت بطريقة غير مباشرة عن موافقتها باعتماد السفير خالد الأ…
  • الأربعاء 1/10/2025 تم اليوم الساعة 21:32 بتوقيت القدس الشروع في عملية اعتراض…
  • امكعوك
  • ده كان اول اتفاق٢٠١٦ ولكن لم يتم استخراج اي شي وتوقف دون سبب نحن بلدناا بي خير…
  • استبعد ان يقول خالد عمر (سلك) ماذكره كيكل في خطابو الأخير.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account