By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: صلاح شعيب يكتب: دول الرباعية والموقف المتشدد ضد الإسلاميين بدأت مساعٍ حثيثة ل…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

صلاح شعيب يكتب: دول الرباعية والموقف المتشدد ضد الإسلاميين بدأت مساعٍ حثيثة ل…

null
By null
Published October 23, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


صلاح شعيب يكتب: دول الرباعية والموقف المتشدد ضد الإسلاميين

بدأت مساعٍ حثيثة لتسويق الحوار السوداني – السوداني على هامش الترتيبات التي تعد لها دول الرباعية. والهدف من ذلك هو التمهيد لفكرة بدء العملية السياسية بعد توصل الطرفين المتحاربين إلى وقف إطلاق النار، بناءً على ما تقترحه الرباعية. هذه المساعي بدأها الاتحاد الأفريقي ثم واجهت رفضاً من تنظيمي صمود، وتأسيس. وكذلك بدأت بورتسودان تتحدث عن هذا الحوار الذي لا يستثني أحداً. بل عادت إلى تنشيط التحالف العسكري المدني الذي سبق انقلاب الخامس والعشرين من أكتوبر 2021. مصر من جانبها أيضاً ألمحت إلى ضرورة الاعتماد على السودانيين جميعاً لخلق جبهة مدنية متحدة بعد الحرب، وذلك في ذات الوقت الذي ترى فيه ضرورة أن يكون للجيش دور في الفترة الانتقالية.
من حيث المبدأ هناك حاجة قصوى للم شعث المكون المدني في حال حصول توقف إطلاق النار. ولكن الاستقطاب الحاد في المشهد السياسي الذي أحدثه الانقلاب, وأهوال الحرب عبر خريطة التحالفات السياسية التي أعقبت سقوط نطام الحركة الإسلامية. إضافة إلى ذلك تسلل العامل المناطقي ليؤثر في كل الأحزاب والتيارات السياسية جميعها ليرسم صورة جديدة في طريقة تعاطي القوى الفاعلة في السودان مع الواقع. ووفقاً لهذه المعطيات الجديدة فإن التحدي الأبرز الذي يجابهه اتفاق الرباعية لو تم هو كيفية تمثيل الأوزان القومية في العملية السياسية التي يرثها المدنيون لاستئناف الانتقال الديمقراطي في البلاد.
إذا كان بيان الرباعي الافتتاحي قد شدد على أبعاد الإخوان المسلمين من المشاركة السياسية في المساعي التي تعقب تحقيق وقف إطلاق النار فإن المعضلة الأساسية هي كيفية قفل الطريق أمام الإسلاميين من الإحتيال عبر واجهات الجيش، أو تنظيمات أخرى، لاختراق العملية السياسية كما حدث هذا إبان اختراقهم للانتقال الديمقراطي الأخير.
إن اتفاق الدول الأربع على أن يكون المدنيون الذين يضطلعون بمرحلة ما بعد الحرب بلا أي تمثيل للإسلاميين يمثل بارقة أمل في اعادة البلاد إلى جادة الطريق نحو حل قضاياها التاريخية. فالإسلام السياسي منذ دخوله في البلاد زاد من تعقيدات المشكل السوداني عبر كل مراحل الحكومات الوطنية. فهو ما إن سطا دعاته على السلطة حتى تفجرت المشاكل أضعافاً إضعافاً حتى قادوا البلاد إلى الحرب، سواءً بتاثيرهم المستتر من خلال اختراق الدولة، أو عبر رافعاتهم المجتمعية.
لن يشهد السودان أي استقرار سياسي، أو أمني، أو اقتصادي، لو نحت الرباعية إلى إيقاف الحرب ما لم يتمكن المدنيون من التيقظ لمحاولة سعي الحركة الإسلامية بواجهاتها في الجيش، والاقتصاد، والإعلام، والمرافق الحكومية، في تحقيق اختراق جديد لإفساد الأوضاع السياسي بعد انتهاء الحرب.
الاستهانة بقدرة الإسلاميين الهائلة لإفساد الاوضاع في البلاد يتجذر منذ فترة الستينات لدى كثير من التيارات، والرموز السودانية، والمحللين. وتأخذهم الطيبة السودانية في التعامل معهم برفق وحنو باعتبار أن الديمقراطية تستلزم حريتهم. ولكن الإسلام السياسي لا يعترف أصلاً بشروط اللعب السياسي النظيف، ومن هنا يستغل هذه الطيبة لتوطيد أركانه سواء بالعنف، أو الحرب. وقد اتضحت بعد ثورة ديسمبر الثغرات التي يمتهزها الإسلاميين عبر الوثيقة الدستورية فضلا عن سماحة حكومة حمدوك في الإبقاء عليهم، وهم يشكلون جيوباً في الخدمة المدنية، والقطاع الخاص. وبعد الحرب استطاعوا من خلال وجودهم الدولة في تدعيم وجودهم في القطاع العام. وعلى مستوى القطاع الخاص فقد وظفوا المال السوداني المنهوب من تشكيل منصات إعلامية لفرض سرديات محددة والضغط لاستمرار الحرب.
إن مستقبل السودان رهين بتقليم أظافر الإسلام السياسي، وقطع الطريق أمامه، للحفاظ على استقراره في حال وقف الحرب. والعبء الأكبر يقع على كاهل قوى إعلان الحرية والتغيير التي أسقطت نظامهم. وبدون هذا التحالف فالرباعية وحدها لا تستطيع أن تحقق شرط الاستقرار السياسي، والأمني، لإنجاز التحول الديمقراطي.
#شبكة_رصد_السودان



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article بالعمل على توفير بيئة عمل تؤسس لصناعة ثقافية وسياحية متطورة، عصرية، ومتوازنة واه…
Next Article التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة – صمود استمرار الحرب، و الحصار على كل من …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • منسقة لجان الفاشر: السلام الحقيقي يتم عبر دحر مليشيا الجنجويد وإنهاء وجودهم عسكر…
  • البرلمان التركي جدد تفويض انتشار الجيش التركي في سوريا والعراق ولبنان لتعزيز الا…
  • عاجل | طائرات مُسيّرة تستهدف محطة كهرباء «المرخيات التحويلية» بأمدرمان. #Sudan…
  • \u0627\u0644\u0645\u0631\u0635\u062f \u0627\u0644\u0627\u062e\u0628\u0627\u0631\…
  • سيبوا الولية تونس البلابسة شوية . زريبة الغنم محتاجة علف في ايام الرباعية دي

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account