مكي المغربي
في نوفمبر قبل اسقاط بشار الاسد في تحالف أمريكي تركي (ومقايضة مع روسيا)، بل قبله بفترة تم تدشين مصطلح “جهادي معتدل” لينسخ تصنيف إرهابي، الذي صدعوا به رؤوس العالمين، هذا الخبر التمهيدي نشر في ديلي تلغراف، وقبله كثير من الفيديوهات لشباب تم وصفهم بالجهاديين المعتدلين، وهم في جماعات مصنفة ارهابيا وانها خطر على العالم والدول المجاورة وكان يتم قصف معسكراتها لفترة.
لذلك .. من العبط بمكان التصديق بأي محاولة (تدخل سياسي عميق) في السودان وبذل اغراءات ووعود.
الغرض هو الضرب من الداخل وتكميل السيناريو .. لا حق لاي جهة خارج السودان ان تختار وتتحدث عن فرض أو تقليص قوى سياسية حسب (أجندتها الغامضة المتحولة) .. مجرد من يبرر لذلك أو يطرحه انه تنازل بسيط وخفيف .. هو شخصيا في خطر خارجي قبل الداخلي.
[ad_2]
Source
في نوفمبر قبل اسقاط بشار الاسد في تحالف أمريكي تركي (ومقايضة مع روسيا)، بل قبله …
Leave a Comment


