By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: « الجريدة » هذا الصباح … تتكرر الحكاية ذاتها: مريض يركض في سباق غير متكافئ مع ال…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

« الجريدة » هذا الصباح … تتكرر الحكاية ذاتها: مريض يركض في سباق غير متكافئ مع ال…

null
By null
Published October 21, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
« الجريدة » هذا الصباح … تتكرر الحكاية ذاتها: مريض يركض في سباق غير متكافئ مع الموت، وأسرة تُصارع للعثور على دواءٍ لا يُباع إلا بثمن الفاجعة، وسريرٍ لن يُمنح إلا لمن يمتلك القدرة على الدفع.

السودان في قبضة وباء وانهيار صحي
حين يصبح الطريق إلى المستشفى أطول من عمر المريض

:مخزون الأدوية في خطر — سوء تخزين وطرق بيع غير مشروعة

:تسجيل 4,087 وفاة بالكوليرا خلال أسبوع وانتشار جديد للوباء في عدة ولايات سودانية

تقرير الجريدة / فدوى خزرجي

في السودان، لم يعد الطريق إلى المستشفى مجرد مسافة تقاس بالكيلومترات… بل صار معركة مفتوحة مع الوقت والجوع والخوف. هنا، يتساقط المرضى قبل أن يصلوا إلى سرير، وتفترش الأرواح الأرض في انتظار دورٍ قد لا يأتي. في بلدٍ أُنهكته الحرب وانقطعت فيه سبل الحياة، تحوّل المرض إلى حُكمٍ مؤجل بالإعدام، يسبق فيه الألمُ الإسعاف… وتسبق الدموعُ فرصة النجاة.
فمن جنوب أم درمان، حيث تُحمَل الأجساد المرهقة على أكتاف الأمل، وحتى أبواب المستشفيات التي تعمل بأقل من طاقتها، تتكرر الحكاية ذاتها: مريض يركض في سباق غير متكافئ مع الموت، وأسرة تُصارع للعثور على دواءٍ لا يُباع إلا بثمن الفاجعة، وسريرٍ لن يُمنح إلا لمن يمتلك القدرة على الدفع.

بين 4,087 وفاة بالكوليرا، وأرصفة امتلأت بصرخات لا تجد من يسمعها… يصبح السؤال الأكبر: هل ما زال في السودان من يصل حياً قبل أن يُسجَّل رقماً جديداً في قائمة الضحايا؟
-تصف أخصائية الباطنية والأوبئة وعضو اللجنة التمهيدية لنقابة أطباء السودان فرعية خصوصي ام درمان الدكتورة أديبة إبراهيم السيد، هذا الواقع بأنه «مخزٍ، ويعكس سقوط وزارة الصحة والعاملين عليها في اختبار المسؤولية».

✦ الطريق إلى العلاج… رحلة تتساقط فيها الأرواح

في جنوب أم درمان، عند تخوم منطقة الصالحة، تبدأ الحكاية مع كل مريض يُحمل على عجل، ليس بحثًا عن علاج قريب، بل في رحلة شاقة نحو مستشفى النو أو مستشفى أم درمان… رحلة قد ينتهي فيها الألم قبل أن يبدأ العلاج.

يقول الأهالي إن معظم المراكز الصحية الحكومية في الصالحة أُغلقت أبوابها تدريجيًا، تاركة المرضى وسط واقع صحي يتهاوى يومًا بعد يوم. أمام هذا الانهيار، يجد المواطنون أنفسهم بين خيارين أحلاهما مُر: إما الترحال لمسافات طويلة بتكاليف لا يطيقونها، أو البقاء في المنازل انتظارًا لرحمة تأتي… أو لا تأتي.

روى المواطن أحمد إبراهيم لـ”الجريدة” مأساة قريبه الذي ظلّ لساعاتٍ طويلة ملقى داخل المنزل، بعدما عجزت أسرته عن تدبير تكلفة الترحيل إلى المستشفى. يقول أحمد بأسى: «نحن لا نسأل عن العلاج أولًا… نسأل هل يمكننا الوصول إليه؟»، في جملة تختصر حجم المعاناة التي يعيشها المرضى وذووهم في ظل الظروف الصحية المتدهورة.

وأشار إلى أن أغلب المستشفيات والمراكز الصحية تفرض رسوماً على الخدمات الطبية، فيما تُقدَّم الأدوية – إن وُجدت – مقابل الدفع النقدي الكامل، ما يضطر المرضى للجوء إلى السوق السوداء حيث تُباع بأسعار باهظة تفوق قدرة معظم الأسر، خصوصاً مع الانهيار الاقتصادي وفقدان مصادر الدخل.

وأضاف إبراهيم أن المستشفيات تعاني من نقص حاد في الأسرّة، مما يدفع كثيراً من المرضى إلى افتراش الأرض داخل أقسام الطوارئ والممرات، في انتظار دورهم للحصول على سرير أو حتى معاينة طبية أولية.

وأكد أن الأزمة تتفاقم مع النقص الكبير في الكادر الطبي والتمريضي، ما يؤدي إلى بطء شديد في تقديم الخدمات وارتفاع فترات الانتظار، بينما تتزايد أعداد المرضى واحتياجاتهم الصحية بشكل يومي، دون وجود حلول عاجلة في الأفق.

وفي ختام حديثه، وجّه أحمد إبراهيم نداءً لوزارة الصحة والجهات المسؤولة بالتدخل العاجل لتحسين أوضاع المستشفيات، وتوفير الأدوية بأسعار ميسّرة، وتأمين وسائل نقل إسعافية مجانية أو مدعومة للفئات الأكثر ضعفاً، قائلاً: «المرض لا ينتظر… والناس بتموت قبل ما توصل المستشفى».
.
الواقع ذاته يتكرر في مناطق جنوب الحزام بالخرطوم، حيث أُغلقت مراكز ومستشفيات كانت تشكّل طوق النجاة الوحيد للسكان. أصبح الطريق إلى مستشفى أم درمان رحلة مرهقة جسديًا وماديًا، ما يدفع بعض الأمراض لأن تصبح قاتلة، لا بسبب قسوتها… بل لبعد المسافة وسوء الحال.

طبيب فضّل حجب اسمه، أكد لـ”الجريدة” أن معظم المراكز الحكومية في الصالحة وجنوب الحزام باتت شبه مهجورة من الكوادر الطبية. وقال إن غياب الأطباء والممرضين ترافق مع انعدام شبه تام للأدوية والخدمات الأساسية، ما جعل دور تلك المراكز يقتصر على تحويل المرضى –عاجزين ومنهكين– إلى مستشفى أم درمان، حيث طوابير الانتظار تطول أكثر من آلام المرضى.

في نهاية المشهد، يقف المريض أمام سؤال لا يشبه أسئلة الطوارئ المعتادة: ليس «أين يؤلمك؟» بل «هل تستطيع أن تدفع لتصل؟».

✦ خريطة ما تبقّى من المستشفيات… تعمل بلا روح

وفي تعليقها على الوضع، شددت الدكتورة أديبة إبراهيم السيد على ضرورة الإسراع في تغذية المستشفيات والمراكز العاملة حاليًا بالأدوية والمعينات الطبية، وإلغاء رسوم الطوارئ بشكل فوري، مؤكدة أن البلاد تمر بمرحلة وبائية خطرة ومتسارعة، مضيفة: «ما يجري الآن مخزٍ، ويستدعي استدعاء وتشغيل الكوادر الصحية فورًا. هذا الوضع مسؤولية وزارة الصحة والعاملين عليها.»

وتابعت موضحة أن عدداً من المستشفيات والمراكز الصحية لا يزال يعمل، لكن بطاقة تشغيل تقل عن الحدّ المتوسط، مع فرض رسوم على الخدمات وتوفير الأدوية مقابل الدفع، في ظل نقص حاد في الكوادر الصحية والأدوية.

وذكرت أن المستشفيات العاملة في ولاية الخرطوم تشمل:

في محلية أم درمان: مستشفى النو، المستشفى السعودي، مستشفى البلك، مركز صحي ودنوباوي (بشكل متقطع)، مركزي صحي الحارة (18) الإسكان و(28)، طوارئ مستشفى أمبدة النموذجي، ومركز صحي أمبدة السبيل.

في محلية الخرطوم: مستشفى بشاير ومركز صحي الكلاكلة.

في شرق النيل: مستشفى حاج الصافي.

في بحري: مستشفى البان جديد ومركز صحي الجريف شرق.

في ولاية الجزيرة: مستشفى الحصاحيصا، مستشفى الكاملين، طوارئ مستشفى ود مدني، ومركز صحي أبو عشر.

في شمال دارفور: مستشفى طويلة، الذي يُدار حاليًا بواسطة منظمة أطباء بلا حدود.

وحذّرت من أن استمرار الوضع دون دعم عاجل يهدد بانهيار ما تبقّى من النظام الصحي.
#شبكة_رصد_السودان

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article بعد غيبة طويلة التقيت بصديقي العزيز القاسمي القواسمه، هذا الفتى النبيل المكافح ا…
Next Article وجه النهار هاجر سليمان صراع (أبيي).. (نيفاشا) في فتيل… (١) معلومات…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account