📌 الشعب السوداني عمرو ما حب الكيزان ، وكلما يستنجدوا بيهو يخذلهم ويدقهم دق العيش ..
📌 حصل ده في النزالات الديمقراطية الدفعتو يصل للسلطة بدرب الإنقلابات العسكرية ..
📌 وحصل مابعد الثورة في : الزحف الأخضر وما تلاهو من محاولات لإجهاض الثورة .
📌 الكوز عارف إنو حاجة ( منبوذة ) وماعندها ( قيمة ) عند الشعب السوداني ) ..
📌 عشان كده فهمو كلو منطلق من دوافع الإنتقام من ( الوطن والمواطن ) ..
📌 وعندو ( أداتين بس ) شغال بيهن لتحقيق الإنتقام ده ..
📌الأداة الأولى :
السيطرة على القوة الصلبة ( الجيش والأمن والشرطة ) و صناعة ( المليشيات والكتائب الخاصة ) و التمكين في ( كل مفاصل الدولة ) ..
📌 الأداة التانية :
لو فشلت كل المحاولات السابقة بيعرف يصنع الكوز ( واجهات مدنية ) تعمل إنابةً عنو .
📌ودي بيعتمد فيها على :
_ ( الغواصات داخل الأجسام المدنية المختلفة )
_ و ( اثارة النعرات الدينية و القبلية والجهوية ) ودي بيستخدم فيها ( شيوخ الضلال ) و ( أرزقية الطرق الصوفية والإدارات الأهلية ) .
⚫ يبقى المختصر المفيد :
📌 أي عمل ما بيجرّد الكيزان من الأداتين ديل : عمل مامنو فائدة للوطن المواطن .
📌 واجب المرحلة والحاضر والمستقبل : تجريد الكيزان من الأداتين ديل .
📌 ولو ظل الكوز مسيطر على الأداتين ديل عمرنا ما حا نشوف : ( سلام ولا أمن ولا أمان ولا استقرار ولا حياة كريمة ولا مطالب وأهداف ثورة ديسمبر المجيدة ، ولا نهضة ولا تطوُّر ولا تقدُّم ولا إزدهار ) ..
#المرياع_ماينوم
#لإقتلاع
#إرادة_الحركة_الجماهيرية_هي_الحل🇸🇩✌🏻
Source