نغادر العاصمة البريطانية لندن متجهين إلى الدوحة، بعد أيام عامرة بالود والكرم بين أبناء وطننا الأوفياء الذين تسابقوا في إكرامنا بالبشاشة والترحاب.
نسأل الله مخلصين، ونحن بين طيات السحاب، وهو العليم بالنوايا وذات الصدور، أن يتقبل ما قمنا به خدمة لبلادنا المثقلة بالجراح، وجهداً في تعريف العالم بهذا العدوان الجائر والغادر.
وندعو أن يعم الأمن والاستقرار والسلام ربوع وطننا، وأن ينصر المرابطين في الفاشر وبابنوسة والدلنج وكادقلي، الذين نقلنا صوتهم إلى واحدة من أهم مراكز صنع القرار في العالم، وأن يتغمد الشهداء برحمته، ويشفي الجرحى، ويعيد المفقودين إلى أهلهم سالمين.
Source
نغادر العاصمة البريطانية لندن متجهين إلى الدوحة، بعد أيام عامرة بالود والكرم بين…

Leave a Comment