By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: بين أبو عاقلة كيكل وإبراهيم بقال… الفارق بين من اختار الوطن ومن فرّ من جحيم ال…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
دينق نوت شول

بين أبو عاقلة كيكل وإبراهيم بقال… الفارق بين من اختار الوطن ومن فرّ من جحيم ال…

null
By null
Published October 10, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
بين أبو عاقلة كيكل وإبراهيم بقال… الفارق بين من اختار الوطن ومن فرّ من جحيم الحقيقة

بقلم::شول الدين لام دينق

في زمنٍ تتعرّى فيه المواقف وتنكشف فيه الوجوه، لا يُقاس الرجال بكثرة شعاراتهم ولا ضجيج كلماتهم، بل بثباتهم حين تهتز الأرض من تحت الأقدام. هناك من يختار طريق الوطن وإن كان مبللاً بالدماء، وهناك من يفرّ مذعوراً من وهج المبدأ، تاركاً خلفه ما تبقّى من كرامةٍ وذاكرة.

أبو عاقلة كيكل، القائد الذي كان يوماً ما ضمن صفوف مليشيا الجنجويد، أدرك في لحظةٍ فارقة أن السلاح إن لم يُرفع في وجه العدو، فهو خيانةٌ للتراب الذي نشأ عليه. حين تمردت المليشيا على القوات المسلحة السودانية، لم تغره الوعود الزائفة ولا المناصب المؤقتة، بل عاد إلى جادة الوطن، وسلّم نفسه وقواته طوعاً للجيش، قبل أن يتحرّك الطوفان نحو ولاية الجزيرة.

لم يقف كيكل عند حدود التوبة السياسية، بل أثبتها بالفعل الميداني؛ فشارك مع الجيش في معارك تحرير الجزيرة، وكان صوته يعلو بالتحية لرفاق السلاح لا بالسباب على الوطن. ثم واصل القتال في معركة الخرطوم، حيث امتزج عرقه بدماء الجنود الشرفاء، حتى صار اليوم يقاتل في كردفان، دفاعاً عن وحدة السودان وأرضه وسيادته.

كيكل لم ينتظر أن تفرض عليه الهزيمة الاستسلام، بل اختار طريق العودة قبل أن يُهزم، فصار رمزا للتحول الوطني الصادق، لا المناورة المصلحية.

في المقابل، يظهر اسم إبراهيم بقال، الصحفي الذي لبس عباءة الإعلام وهو في جوف المليشيا، فحوّل قلمه إلى سيفٍ يطعن به الدولة ويهجو رجالها، مسكوناً بوهم الزعامة في زمنٍ يلفظ الكاذبين. حين كانت الخرطوم تُحرّر شبراً شبراً بدماء الشهداء، كان بقال يفرّ مع المليشيا غرباً، باحثاً عن ظلّ النجاة في دارفور، حتى إذا اقترب الجيش من تخومها، ركب موجة الهروب الكبرى نحو تشاد، يرفع راية “الندم” حين سقطت راية القوة التي احتمى بها.

واليوم، بعد أن أحاط الجيش بفلول المليشيا في دارفور وأوشك على سحقها، يظهر بقال من وراء الحدود، يتحدث عن “الرغبة في تسليم نفسه” وكأن الخيانة تُغتسل بعبارةٍ في الهواء. بينه وبين كيكل مفازة من الشجاعة لا تُقطع، فالأول واجه المصير بشرف، والثاني فرّ من الحقيقة مذعوراً، لا يبحث عن توبةٍ بقدر ما يطلب مأوى

ولأن الحقيقة لا تنحني، فإن ما جرى في الجزيرة والخرطوم لن يكون سوى مقدمة لما ينتظر المليشيا في دارفور. فالجيش السوداني، الذي استعاد عواصم وولايات، لا يتوقف عند نصف الطريق. لقد تعلّم من ميادين العزة أن الوطن لا يُستردّ إلا بالعزم، وأن الجحافل التي هربت إلى تشاد لن تجد سوى الريح تلاحقها.

آخر القول..

هكذا تصنع المواقف الفارق بين الرجال:
كيكل سلّم بإرادته، فصار في صف الوطن.
وبقال هرب بقدميه، فصار شاهداً على سقوط المليشيا لا محرراً لها.

إنها الحكاية التي تُروى للأجيال: أن من باع الوطن لا يجد وطناً، ومن عاد إليه وجد التاريخ نفسه يفتح له الأبواب.
وسيكتب التاريخ قريباً: أن الجيش السوداني لم يسحق المليشيا فحسب، بل سحق معها أوهام المتاجرين بالوطن.


[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article العطش يهدد مساحات زراعية بمنطقتي العوامرة والبرياب التابعتين لمشروع الجزيرة #ال…
Next Article #عودة_غندور يمر حزب المؤتمر الوطني حالياً بمفترق طرق تنظيمي بالغ التعقيد وتتجسد…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account