[ad_1]
تقبّل الله الفارس الـ،ْ،ْ،ْـ٥ـيد العقيد زكريا شرف الدين ؛ رجلٌ لا يُرى إلا في ميادين الملمات والشدائد ، لا تفصله رُتبة عن جنوده ، يقتحم الصعاب غير آبه ، ويخوض غمارها متوكلاً متوشحاً بيقين النصر أو نصر الشهادة.
عرفته أزقة وشوارع أم درمان ، حتى كان الفتح والنصر الكبير في التحام المهندسين بكرري ، ثم اكتملت الفرحة بخلو العاصمة من التمرد ….
كان هذا المغوار سيفاً مسلولاً على الباطل ، ودرعاً حصيناً لإخوانه وأبنائه ، فألقى عصا الرحيل وترك ذكرى متقدة من العطاء وسماحة النفس وتجرد القلب وعلو الهمة، غرسها في النفوس بصدقه وتفانيه.
سيبقى هذا الفارس المتوشح بالكرامة مناراً في درب الحق لا يخبو ألقه أبداً،،
هكذا هي قواتنا المسلحة السودانية دوما تخرج النموذج الفريد قيادة وعطاءً واستبسالاً..
اللهم ارفع مقامه في اعلى الجنان يارب
#القوات_المسلحة_السودانية
#فيلق_البراء
#سودان_واحد_موحد
#سندـالـبراء
[ad_2]
Source
تقبّل الله الفارس الـ،ْ،ْ،ْـ٥ـيد العقيد زكريا شرف الدين ؛ رجلٌ لا يُرى إلا في مي…
Leave a Comment


