By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: حالة طوارئ في أيام زمان، عندما كنا تلاميذ في مدرسة الكدرو الثانوية العامة، أصيب …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
عثمان ميرغني

حالة طوارئ في أيام زمان، عندما كنا تلاميذ في مدرسة الكدرو الثانوية العامة، أصيب …

null
By null
Published September 17, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
حالة طوارئ
في أيام زمان، عندما كنا تلاميذ في مدرسة الكدرو الثانوية العامة، أصيب أحد زملائنا بحمى التيفوئيد. نُقل على الفور إلى مستشفى بحري، حيث تقرر احتجازه.
لا أنسى ذلك الرعب الممزوج بالإشفاق الذي شعرنا به. كان خبر احتجازه في المستشفى صاعقًا لنا جميعًا.
في اليوم التالي، بعد حصة الفطور، دق الجرس، وطُلب من جميع التلاميذ التوجه إلى قاعة الفنون، تلك القاعة الكبيرة. لم نكن نعرف ما المطلوب، لكننا شعرنا بحالة الطوارئ.
دخل الأستاذ التيجاني عمر، ومعه رجل غريب يتمتع بهيبة لافتة. بدأ الاجتماع الكبير، وقدّم الأستاذ التيجاني الضيف الأنيق: إنه مدير مستشفى بحري، منصب كان يُعد في ذلك الوقت أرفع من وزير الصحة بمقاييس اليوم.
جاء الضيف الكبير خصيصًا ليشرح لنا المرض الذي أصاب زميلنا، ولماذا تقرر احتجازه. كان حدثًا مهيبًا، بل مجلجلاً، استدعى حضور مدير المستشفى بنفسه.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article بوست بلسان حال ( ناس لا للحرب ) _________ هسّه أنا عليكم الله كان بقيت فعلا…
Next Article ■ القوات المسلحة تطارد مليشيات وعصابات التمردبناحية حمرة الشيخ ..
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account