[ad_1]
العقوبات على د. جبريل إبراهيم ليست إلا حلقة جديدة في مسلسل الضغوط السياسية على السودان، لكنها من حيث لا يقصد أصحابها تكشف حجم تأثير الرجل ومشروعه الوطني.
سيظل السودان عصيًا على الوصاية، وسيبقى نضال شعبه دفاعًا عن الأرض والسيادة أكبر من أي قوائم .
حركة العدل والمساواة السودانية ترى أن هذه العقوبات وسام شرف سياسي أكثر منها إدانة، ودليل قاطع على أن خط الدفاع عن السودان أصاب أهدافًا أوجعت خصومه. وسنمضي، مع كل القوى الوطنية، في معركتنا حتى يتحقق سلام عادل يضع حدًا لمعاناة السودانيين، انتقال حقيقي يفتح الباب أمام مستقبل ديمقراطي، وسيادة مكتملة لا تعلو عليها وصاية ولا تضعفها ضغوط.
معتصم أحمد صالح
أمين الشؤون السياسية
حركة العدل والمساواة السودانية
[ad_2]
Source


