■ لم يتبق لمليشيات وعصابات التمرد إلا الهجوم الانتحاري والاعتداءات الهمجية لتثبت…

[ad_1]
■ لم يتبق لمليشيات وعصابات التمرد إلا الهجوم الانتحاري والاعتداءات الهمجية لتثبت أنها لا تزال على أرض كردفان، التي بات واضحاً أن القوات المسلحة السودانية تطويها وتطهرها مع مطلع وغروب شمس كل يوم من أيام الانتصارات الباهرة في كافة محاور القتال بكردفان ودارفور.
■ سقطت دعاوى الجنجا حول استعادتهم لمدينة بارا، وتجرعت مليشيات آل دقلو هزيمة ساحقة على حدود ودفاعات منطقة كازقيل، التي أحدث تحريرها صدمة مزلزلة في صفوف عصابات التمرد التي لم تستوعب حتى الآن ضراوة القتال الذي واجهته في معارك كازقيل والخسائر التي لحقت بالمليشيا وآخرها مقتل المجرم شويطين والذي تم تعيينه خلفاً لماكن الصادق.
■ التحول المذهل بعد تحرير مدينة بارا والقرى المحيطة بها يتمثل في روح الانعتاق من سجن الجنجويد الذين كانوا يعتقلون أهل هذه القرى الوادعة ويذيقونهم شتى صنوف الإهانة والذل والتنكيل. هذا تحول يؤكد بياناً بالعمل فشل رهان المليشيا وكلاب صيدها على زعم موالاة المواطنين لها فيما تسميه مناطق سيطرتها، وهي في الحقيقة مناطق بث الرعب والخوف بقوة السلاح.
■ ستتكسر وستخيب كل هجمات المليشيا الانتحارية.وستعود كل المناطق التي دنستها المليشيا في أرض كردفان الطاهرة.
تقبل الله الشهداء، وشفي الجرحى.
نصر من الله وفتح قريب.
[ad_2]

Source