By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #مهم لم أشعر بالدهشة حين رأيت صورة ذلك الأستاذ الجامعي مشاركًا في مسرحية “مهرج…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
عبدالرحمن عمسيب

#مهم لم أشعر بالدهشة حين رأيت صورة ذلك الأستاذ الجامعي مشاركًا في مسرحية “مهرج…

null
By null
Published September 12, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]

#مهم

لم أشعر بالدهشة حين رأيت صورة ذلك الأستاذ الجامعي مشاركًا في مسرحية “مهرجي نيروبي” السمجة. بل كان ذلك متوقعًا منه تمامًا.

في عام 2015، كنا في سنتنا الأخيرة بجامعة أم درمان الإسلامية عندما ظهر اسمه لأول مرة في جدول المحاضرات، مقرونًا بمادة الطاقات المتجددة. رحّبنا بإدراج هذه المادة، فقد كان الحديث عن الطاقة المتجددة ومستقبلها في السودان يتصدر المشهد آنذاك. لكن سرعان ما تبخرت آمالنا في أول محاضرة.

لم يكن الأستاذ معنيًا بالمادة إطلاقًا. راح يشرّق ويغرّب في حديثه، متناولًا السياسة وأمورًا لا تمت للطاقات المتجددة بصلة. لكن أكثر ما أثار غضبنا كان تصريحه بأنه لن يمنح الطلاب أكثر من درجة “مقبول”، وأن الأغلبية سترسب!

شعرنا بأن بقاءنا في محاضراته ضربٌ من العبث، فاجتمعنا وقررنا التصعيد. كتبنا خطابًا رسميًا إلى رئيس القسم، سردنا فيه بالتفصيل سلوك الأستاذ الذي لا يليق بجامعة عريقة كـجامعة أم درمان الإسلامية، ذات الرسالة المعرفية العالمية. لا زلت أذكر جيدًا إصراري على تضمين هذه الجملة في الخطاب، وقد أثارت عند رئيس القسم رد فعل غير متوقع، إذ قال:
“حين قرأت الجملة، خُيّل إليّ أنه سبّ الدين أو ارتكب أمرًا جللًا!” وكأن ما فعله لا يقل فداحة.

كي لا يتحول الأمر إلى صدام مباشر، طلبنا استبدال المادة بمادة نظام نقل الطاقة بالتيار المستمر (HVDC)، وهو أمر كان متاحًا، إذ جرت العادة أن يُتاح لطلاب السنة الخامسة الاختيار بين المادتين.

لكن الأمور لم تسر كما توقعنا. اجتمع معنا أساتذة القسم، بحضور أحد الدكاترة الذين كنا نثق بهم كثيرًا، وله دور بارز في نهضة كلية الهندسة آنذاك. نشأت بيننا وبينه علاقة طيبة بسبب دعمه الفعّال لإقامة أسبوع المهندس في الجامعة. ناقشنا الأمر مطولًا، وكان رأيه – الذي تبناه باقي الأساتذة – أن تغيير الأستاذ وفق رغبة الطلاب سيفتح بابًا يصعب إغلاقه، كما أنه سيشكل إساءة لإدارة الكلية والقسم. أكد لنا أن الإدارة تملك وسائلها لرصد أي تجاوزات في النتائج، وأن علينا التركيز فقط على الدراسة.

استسلمنا للأمر الواقع واستمررنا في حضور المحاضرات، لكن النتيجة كانت كما توقعنا: رسوبٌ جماعي وضعفٌ أكاديمي كارثي. تسببت هذه المادة في خفض تقدير العديد من الطلاب، والأدهى أننا لم نكتسب أي معرفة حقيقية عن الطاقات المتجددة، إذ كان الأستاذ نفسه يفتقر إلى الحد الأدنى من المعرفة بها.

بعد التخرج، وأثناء أحد التدريبات، التقيت بأحد خريجي جامعة نيالا. بمجرد أن علم أنني من جامعة أم درمان الإسلامية، بادرني بالسؤال عن هذا الأستاذ. لم أبخل عليه بالمعلومات، فضحك وقال:

“أخبرنا بأنه ذاهب إلى الخرطوم لتحرير الجامعات السودانية!”

حينها، أدركت أن الأمر لم يكن مجرد خلل شخصي أو شعور بالنقص يحاول الأستاذ تعويضه – كما يفعل كثير من الأكاديميين. بل كانت حالة أيديولوجية ممنهجة، تستبطن صراعًا قبيحًا بين المركز والهامش، لا علاقة لها بالعلم ولا بالتدريس.

لكن الأسوأ من ذلك كله، أن تتحول هذه الأجندات إلى سلاح مضاد للعملية التعليمية، يتجرد فيه الأستاذ من أخلاق رسالته، ويسقط في مستنقع صراعات لا تمت للعلم بصلة.

سكوت مجتمعاتنا عن هذه الممارسات العنصرية والتخريبية يغذيها أكثر، فهي تقتات على الضعف والخنوع. لا بد من رفضها تمامًا، والرد عليها بحزم، كما أن العفو والحلم والتغاضي عن الجاهلين فضائل محمودة، لكن لا بد لها من قوة تحميها حتى لا تصبح غطاءً للاستغلال والتلاعب بمصائر الطلاب.

منقول .

#النهر_والبحر
[ad_2]

Source by عبدالرحمن عمسيب

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول الركن #عبدالفتاح البرهان يبعث برقية تهنئ…
Next Article في حديثي مع مجلة MIDIACTU الفرنسية، سألني المحاور ما هي محددات الرؤية الأمريكية …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account