[ad_1]

🚨 خال الغلابة VS معاتيه الكيزان
والبلابسة .. محمد خليفة او خال الغلابة او كما يسخرون منه بخليفة دنقر ، شخص واحد بحساب بسيط على السوشيال ميديا اتعب الالة الاعلامية الضخمة التي صرفت عليها ملايين الدولارات لتزييف الوقائع وبث الاكاذيب . كلما نشر خبراً جيشوا آلتهم الاعلامية بظاهرهم ومنقبهم وملؤا الميديا سباً وشتما في الرجل لكن في النهاية نكتشف ان اغلب ان لم تكن كل اخباره صحيحة ويهزمهم شر هزيمة لكنهم لا يتعظون لان الحقيقة ليس هدفهم وانما يزدادون مكابرة وسب وشتم وتشويه خوفاً من ان يصل صوت الحقيقة لبلابستهم المغيبون .
قصة الكلور اخر ما فجره خال الغلابة وجلسوا يكذبونه ويشتمونه صباح مساء ثم هم بانفسهم وبالصوت والصورة يثبتون انه كان على حق وان هناك كارثة فعلاً . ليس عيباً ان تكشفت كارثة كهذه حتى ولو عن طريق شخص تكرهونه ان تقروا بالحقيقة وتحذروا الناس وتنقذوا الارواح بدلاً من الكذب وتعريض حياة الناس للخطر .
خال الغلابة تختلف او تتفق معه وان احد الدين يختلفون معه في بعض الاراء لكنه يظل شخص مجتهد وقام بدور عجزت عنه حتى وكالات الانباء والقنوات بامكانياتها ومراسليها ، ان اخطأ في خبر او اثنين فهذا طبيعي لانه بشر لكن الحقيقة انه في الغالب انتصر للحقيقة قبل ان ينتصر لنفسه . هشام عباس
[ad_2]
Source


