[ad_1]
كتبنا ذلك، وقلناه في محاضرات مسجلة.
لماذا يتم الدفع بالمستنفرين من أبناء الولاية الشمالية إلى دارفور؟
قلت لكم بالنص: سيتكرر مشهد متحرك الصياد في جبل كردفان.
حركات الزغاوة في المالحة هربت وتركت المستنفرين من أبناء الشمالية بدون مركبات، في مواجهة مصير مجهول.
الحزن في القلب شديد، لأننا نتحدث، نحذر، ونشرح، لكن في النهاية تقع الكارثة.
يتحمل ياسر العطا بشكل خاص، والبرهان بشكل عام، مسؤولية إرسال المستنفرين إلى المالحة.
#النهر_والبحر
[ad_2]
Source by عبدالرحمن عمسيب


