[ad_1]

أصدقائي النهريين، من لم يتعلم من غزوة العطاوة الثانية، سيتعلم من الغزوات القادمة.
تعلمتُ من قراءة التاريخ الصبر، وإن كان للنهريين نجاة، فستكون. وإن لم تكن، فليمضوا خلف شعارات الوحدة التي لا تعني سوى الموت والحرب.
أما الأمر الآخر، فالحرب لم تنتهِ بعد، والتقسيم إن لم يأتِ بإرادة الدولجية، فسيُفرض عليهم بحسابات الميدان العسكري.
وكما يقول المثل: “انتظر عند المصب، فحتماً سيحمل إليك النهر جثة عدوك.”
#النهر_والبحر
[ad_2]
Source by عبدالرحمن عمسيب


