[ad_1]
التي سلموها للجنة الأمنية في بيت السفير السعودي.
و لم تعلمهم تجربة التسوية أن إصرار الشارع على إسقاط شراكة الدم، يعني إستحالة خداعه مرة أخرى ، حتى لو افرغوا كل مافي قاموسهم من مسميات، فقد إختار الثوار طريقهم
[ad_2]
Source by تجمع المهنيين السودانيين


 
			 
                                
                             
