[ad_1]
من المؤسف أن نرى التنظيم الإسلامي يعتمد على الجهلاء والضعفاء في المجتمع ليجعلهم أدوات لتنفيذ سياساته.
فبدلاً من أن يتجه هؤلاء إلى مجالات مفيدة للوطن كالزراعة والرعي والإنتاج، جرى استخدامهم في قضايا العامة والسياسة دون علم أو دراية.
لقد عملت الحركة الإسلامية على تمكين هذه الفئة من مواقع القيادة، ليس من أجل خدمة المواطن، بل لزرع الفتن والصراعات القبلية وتوظيفها متى شاءت. وهؤلاء في حقيقة الأمر ليسوا سوى أدوات تتحرك بإشارة غيرهم، دون وعي بدورهم التخريبي.
ولو كانت هناك حكومة حقيقية تسعى لتحقيق العدالة، لكان مكانهم الطبيعي السجن، لا القيادة ولا تمثيل الناس.
[ad_2]
Source  


 
			 
			 
                               
