By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: مُصطلحات جديدة دون الخوضِ في تفاصيل، وصلت معارضة القوى التقليدية والأخوان المسل…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حركة المستقبل للإصلاح والتنمية

مُصطلحات جديدة دون الخوضِ في تفاصيل، وصلت معارضة القوى التقليدية والأخوان المسل…

null
By null
Published August 25, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
مُصطلحات جديدة
دون الخوضِ في تفاصيل، وصلت معارضة القوى التقليدية والأخوان المسلمون لنظام نميري منذ يومه الأول إلى مواجهات واشتباكات عسكرية في معقل أنصار المهدي بالجزيرة أبا وفي أمدرمان ومقتل إمام الأنصار وعدد من القيادات الإخوانية، في مارس 1970. إزاء هذا التطور تشكل بين تحالف حزبي الأمة والاتحادي الديمقراطي والإخوان المسلمون إلى تكوين منصة معارضة بإسم “الجبهة الوطنية” لجأت إلي استخدام السلاح انطلاقاً من إثيوبيا وليبيا ودخول قواتها إلى الخرطوم في منتصف 1976 في محاولة لاستعادة السلطة لم يحالفها التوفيق. فهكذا، ميّزت جبهة المعارضة نفسها ب “الوطنية”، وربما يرجع ذلك إلى 1) نقصٍ في المصطلحات الجديدة للقوى التقليدية والإسلاميين في مقابل ما صكته القوى الحديثة من أوصافٍ لنفسها على شكلة “التقدمية، اليسار، الفكر القومي، الاشتركية، الطليعة”، و2) وصم القوى الحديثة بالارتباطات الخارجية والقومية والأممية مما يطعن في وطنيتهم لدى القوى التقليدية والإسلاميين التي تعِد نفسها وطنيةً خالصةً. للمفارقة، وكأن صفة “الوطني والوطنية” محتكرة لدى القوى الإسلامية أو التقليدية انتزع الإسلاميون صفة “الوطني” من حزب المؤتمر الوطني، الذي أسسته مجموعات من المهنيين المعارضين لنظام مايو من تيار ما يُطلق عليهم “وسط اليسار”، فسموا حزبهم المؤتمر الوطني في مطلع التسعينات، ومع اجازة قانون التوالي السياسي تقدمت تلك المجموعة تطالب بأحقيتها في اسم )المؤتمر الوطني( و لجأت للمحكمة الدستورية لكنها لم تكسب القضية، و استمر الحزب الحاكم يحمل اسم المؤتمر الوطني حتى بعد مفاصلة الاسلاميين الشهيرة العام 1999، بينما استقل الشق الآخر بإسم المؤتر الشعبي و انضوى تحت لافتة قوى المعارضة .
بعد دخول الحركة الشعبية لتحرير السودان والجيش الشعبي في حلبة الصراع السياسي، في منتصف الثمانينات، بزغت مصطلحات جديدة ك”القومية (من أقوام)” و”قوى الريف والهامش، وقوى “السودان الجديد”، ولكنها لم تجب ثنائية التقلدية والحديثة. بل تحالفت الحركة مع القوتين تحت مظلة التجمع الوطني الديمقراطي ضد حكم الجبهة الإسلامية القومية حتى توقيع اتفاقية السلام الشامل في مطلع عام 2005. في هذا السياق، أشرككم معي في تعليقٍ عميقٍ وطريفٍ للزعيم الراحل جون قرنق في اجتماع نظمناه مع عددٍ من المثقفين والمهنيين في مقر إقامته بالقاهرة، في 3 ديسمبر 1997. ففي معرضِ حديثه عن كل هذه المفاهيم قال: “إذا ذهبتم إلى الريف، إلى يامبيو أو ييي، مثلاً، وتحدثتم إلى مُزارعٍ هناك، والذي قد تم “تسيسه” مُسبقاً، عن القوى الحديثة في الشمال، فهو لن يفهم عما تتحدثون. وإذا تحدثتم إليه عن الديمقراطية سيقول: ما نوع هذا الحيوان؟”.
مثّلت ثورة ديسمبر التي أسقطت حكم ثلاثة عقود للإسلاميين نقطةَ تحولٍ في تفكيك مصطلحات القوى التقليدية والإسلامية، من جٍهةٍ، والقوى الحديثة، من جِهةٍ أخرى، حيث أضحى الصراع بين ما أطلقت على نفسها القوي “الوطنية” وقوى “الثورة”، أو”لقوى “الديمقراطية والمدنية”. إضافةً، إلى نشأةِ حركات المقاومة المسلحة في دارفور، والحركة الشعبية شمال في جنوب كردفان والنيل الأزرق. فتشكلّ تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير من بعص مكونات القوى التقليدية (حزب الأمة)، والقوى الحديثة (الحزب الشيوعي، تجمع المهنيين، المجتمع المدني)، وحركات الكفاح المسلح التي كانت جزءاً من تحالف نداء السودان. انقسمت قوى إعلان الحرية التغيير على نفسها فانسحب الحزب الشيوعي وفصيل من تجمع المهنيين ليكونا مع أجسام لم توقع أصلاً على الإعلان (الحركة الشعبية شمال وحركة تحرير السودان). ذلك، بينما انتظمت بعض الحركات المسلحة مع بعض أقسام القوى التفليدية (الاتحاد الديمقراطي)، وبعض الكيانات الإقليمية في شرق السودان، في “الكتلة الديمقراطية” وقوى “الحراك الوطني”، والتي انضمت لاحقاً للجبهة “الوطنية السودانية”، وهو تحالفٌ لم يصمُد طويلاً. أما ما تبقى من قوى الحرية والتغيبر، المجلس المركزي (حزب الأمة القومي، المؤتمر السوداني، التجمع الاتحادي، التحالف السوداني)، وفصيل من تجمع المهنيين وبعض الهيئات النقابية وفصائل من الحركات المسلحة والمبادرات المدنية، فقد انتظمت في تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية “تقدم”.
وفي أعقاب الثورة أيضاً، وبعد توغل مليشيا الدعم السريع في المعادلة السياسية وإندلاع حرب أبربل، وفي ظلِ التدخلات الخارجية السافرة، أصبح الصراع السياسي أكثر استقطاباً، فاختلط حابل القوى التقليدية والإسلامية والوطنية بنابل القوى الحديثة والديمقراطية والمدنية. فالآن، انقسمت الحركة السياسية والمجتمعية إلى معسكرين متناقضين متحاربين يسعى كلٌ منهما لفناءِ الآخر، بمعيار الموقف من مليشيا الدعم السربع، من جانبٍ، والموقف من الجيش وقيادته ومن الإسلاميين، من جانبٍ آخر.
[ad_2]

Source by حركة المستقبل للإصلاح والتنمية – السودان

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article ندعوكم للمشاركة معنا في ندوة سياسية مفتوحة بعنوان: *قراءات في خطابات الحرب والس…
Next Article تصريح الناطق الرسمي باسم القيادة القومية لحزب البعث العربي الاشتراكي حول مزاعم …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account