[ad_1]




6️⃣ خليجياً: في ظل هذه التطورات المتلاحقة في الملف السوداني والذي ستفرز تحالفات جديدة في الشرق الإفريقي، من المحتمل أن تجد الدبلوماسية الخليجية نفسها وحيدة أمام تلك التحالفات، مما قد يدفعها لتغيير رؤيتها في إفريقيا المستقبل، وأخشى ما أخشاه أن يؤدي إختلاف الرؤى السياسية بين دول مجلس التعاون الخليجي حول بعض الملفات في القارة الإفريقية إلى تبني سياسات التضاد التي ستقضي على مستقبل #العلاقات_الخليجية_الأفريقية
7️⃣ ترى النخب الإفريقية بإختلاف توجهاتها السياسية أن الدبلوماسية التركية في #إفريقيا كانت وما زالت تجني ثمار حراكها الإيجابي “المدروس” على كافة الأصعدة، وهو ما تراه #أنقرة اليوم حصاداً مستحقاً يليقُ بحكمتها المعهودة ودورها المستقبلي في القارة الإفريقية، وهذا ما يؤهل نجاح مبادرتها في #السودان التي إن نجحت ستساهم قطعاً في توسيع قاعدتها الشعبية الإفريقية والتي باتت تشكل اليوم رقماً لا يستهان به.
#السودان_ينتصر #السودان_الجديد #السودان_الان #جيش_واحد_شعب_واحد #الخرطوم_مقبرة_الجنجويد #الدعم_السريع #الدعم_السريع_مليشيا_ارهابية #الخليج_العربي #أمينة_العريمي #العلاقات_الخليجية_الأفريقية #السعودية #الامارات #الإمارات_اليوم #الكويت #عُمان #قطر #الجيش_السوداني #الفاشر #جيش_قوقو #جيش_السودان #الرياض
#الجنجويد #موريتانيا #المغرب #ليبيا #الجزائر #اليمن
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


