[ad_1]
■ قضية فونكس لاتزال حاضرة في سوق التأمين وتطرح كل يوم أسئلة جديدة تفرض علي السلطات المختصة بالدولة التدخل العاجل لحسم ظاهرة دخيلة علي قطاع التأمين بالسودان ..
■ إتحاد شركات التأمين الذي لايزال يبحث عن إجابة لسؤال المشروعية والشفافية، هذا الإتحاد لايزال عاجزاً عن الإجابة علي سؤال جوهري : من أين يستمد شرعيته؟! .. أين تتواجد قيادة الإتحاد؟ .. من أين وكيف تدار أعمال هذا الإتحاد؟! .. ماهي علاقة هذا الإتحاد بشركة فونكس التي لايملك لها هذا الإتحاد حتي اللحظة تعريفاً وتوصيفاً محدداً ..هل هو تطبيق ..نظام تشغيل أم شركة تأمين أم وكيل بروكر وهي الصفة التي تم بها تسجيل هذا الفونكس في قائمة شركات التأمين ليحصل علي ميزة حصرية غير مسبوقة في تاريخ التأمين بالسودان حيث تم تمكين فونكس ومن يقفون خلفها من الحصول علي حصرية تأمين الطرف الثالث ؟!
■ مايحتاجه الرأي العام في قطاع التأمين بالسودان أن يجيب إتحاد شركات التأمين ( الغائب) علي السؤال المهم: من هو صاحب المصلحة الذي أتي بفكرة فونكس وكيف حصل علي احتكار الإصدار لشركة واحدة؟!
■ هل تعلم القنوات الرسمية والتقنية للدولة شيئاً عن نظام تشغيل فونكس هذا ؟!
■ من هي الشخصية الحقيقية التي تقف وراء فونكس وهل يمكنها الخروج للرأي العام بالصوت والصورة لكشف غموض نظام التشغيل هذا ؟!
■ شهادة إتحاد شركات التأمين في فونكس ودفوعاته عنها مجروحة .. لأن العين في المثل السوداني ( تبكي النفع) أحياناً .. وحتي هذه اللحظة فإن إتحاد شركات التأمين الذي إنتزع لنفسه مشروعية من بين كل الإتحادات المهنية المحلولة بالقانون .. هذا الإتحاد يبكي النفع مع فونكس ..
■ و متابعتنا لهذه القضية لم تبدأ بعد ..
[ad_2]
Source
■ قضية فونكس لاتزال حاضرة في سوق التأمين وتطرح كل يوم أسئلة جديدة تفرض علي السلط…
Leave a Comment


