[ad_1]
رفقة عبدالرحمن.. نكرة اتلمّعت في ديسمبر، سافرت فرنسا، رجعت، ولما بدت الحرب لقت روحها مع الجنجويد “طبيخ وبطيخ”.
ركبت توسان ملطخة بالطين، من غير لوحات، والناس شافوها.
الخلاصة: صناعة “بطلة ورق” بخدمة أجندات، وأخوها جنجويدي قُح في ارتكاز الحلفايا.
أسر الشهداء شايفين دم أولادهم سايل، وفجأة ترجع واحدة كان اخوها جنجويدي وهي مشكوك في امرها .
أكيد إحساسهم؟ البلد بتقول ليهم: “دمكم رخيص.. والبطولة للمتعاونين”!


[ad_2]
Source


