By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: *سؤال الهوية قبل الرصاصة: عقيدة الجنجويد* كتب: محمد الأمين عبدالعزيز إن المشه…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
محمد الامين

*سؤال الهوية قبل الرصاصة: عقيدة الجنجويد* كتب: محمد الأمين عبدالعزيز إن المشه…

null
By null
Published August 17, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]

*سؤال الهوية قبل الرصاصة: عقيدة الجنجويد*

كتب: محمد الأمين عبدالعزيز

إن المشهد الذي تناقلته منصات التواصل لجريمة اغتيال العم أحمد، صاحب المطعم الشهير بالقرب من مستشفى” نبض الحياة” في سوق الفاشر، ليس مجرد جريمة قتل فردية، بل هو ترسيخ لحقيقة مشروع مليشيا الدعم السريع. بدم بارد، وأمام الكاميرات، أُعدم رجل أعزل ومسالم، لم يكن ذنبه إلا أنه حاول النجاة بحياته من حصار وحشي، ولأنه ينتمي إلى الهوية التي قررت هذه المليشيا إبادتها. هذا الفعل الشنيع والقذر لا يمثل انحرافاً في سلوك المليشيا، بل هو التطبيق العملي لعقيدتها القائمة على التطهير العرقي والفاشية الدموية؛ حيث يُطرَح على الضحية سؤال الهوية قبل أن تُطلَق رصاصة الغدر!.

ما يحدث في الفاشر اليوم ليس *وليد اللحظة*، بل هو امتداد لمسار دموي طويل بدأ في قرى دارفور التي أُحرقت وسُويت بالأرض. إنها نفس العقلية ونفس الأدوات. مي
مليشيا الجنجويد، بتركيبتها من المرتزقة وأشباه الرجال، لا تخوض حرباً من أجل السلطة بمفهومها السياسي، بل تشن حرب وجود بهدف اقتلاع شعوب أصيلة من أرضها. إنها ماكينة قتل ممنهجة، تقتل كل من يحاول الخروج من حصارها اللاإنساني، وتستهدف المواطنين الأبرياء الذين كل ذنبهم أنهم يريدون حياة مصونة وكريمة.

رحم الله العم أحمد، الذي كان يعرفه الصغير والكبير في الفاشر بطيبته وأخلاقه، وأصبح اليوم رمزاً للمظلومية وبشاعة هذا العدوان.

إن من يظن أن هذه حرب أهلية فهو واهم أو متواطئ. ما نشهده هو جريمة دولية مكتملة الأركان ضد الإنسانية. إنها حرب بين مشروع إبادة عرقي، مدعوم بالسلاح والمال من الخارج، وبين شعب مسالم يُقتل على هويته ويرفض الانكسار. هذه المليشيا ليست قوة وطنية تسعى لحكم البلاد، بل هي أداة لتنفيذ أجندة خارجية قذرة. إن الجرائم التي تُرتكب في شوارع الفاشر لا تُدار من الميدان وحده، بل من غرف مكيفة في دبي، حيث تضخ الإمارات بسخاء وقود هذه المحرقة، لتصبح شريكاً أصيلاً في واحدة من أبشع حروب التصفية العرقية في التاريخ الحديث.

إن *توثيق جريمة قتل العم* أحمد ونشرها بوقاحة هو أكبر دليل على استهانتهم بكل القوانين البشرية والإلهية، وهو في الوقت ذاته كشفٌ لغبائهم الاستراتيجي. لقد اعتقدوا أن بث الرعب سيحقق لهم نصراً سريعاً، لكنهم لم يدركوا أن هذه الدماء ستكون لعنة تطاردهم. إن التاريخ يعلمنا درساً ثابتاً: المنتصر في كل معارك القيم والإنسانية لم يكن أبداً الأقوى عتاداً، بل كان دائماً الأكثر إنسانية والأصلب قضية. إنهم بقتلهم للعم أحمد لم يقتلوا رجلاً، بل كشفوا عن موت مشروعهم أخلاقياً وإنسانياً.

*في الختام*، فإن دم العم أحمد، ودماء آلاف الأبرياء في الفاشر ودارفور والحزيرة وكل السودان، لن تذهب سدى. إنها ليست مجرد أرقام في إحصائيات الحرب، بل هي نار ستلتهم القتلة ورعاتهم في الداخل والخارج. إنها دين في عنق كل سوداني حر، ووصمة عار على جبين المجتمع الدولي الصامت. هذه الدماء الطاهرة ستتحول إلى وقود لانتصار إرادة الحياة على مشروع الموت، وستبقى شاهدة على أن الشعوب المسالمة قد تُباد، لكنها لا تُهزَم أبداً. رحم الله العم أحمد وألهم أهله وذويه وكل أهل الفاشر الصبر والسلوان، والنصر قريب بإذن الله.

[fb_vid id=”2083373339135807″ reel=”1″]
[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article ما شفت الجنجويدي القتل البرتاوي ؟ شفتو .. وفي الحرب دي شفت انتهاكات كتيرة …
Next Article
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account