By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: يا “للعار”! ​حكى لنا أستاذنا حسين خوجلي، بطريقته الساخرة، قصة مواطن سوداني سافر …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
عزمي عبدالرزاق

يا “للعار”! ​حكى لنا أستاذنا حسين خوجلي، بطريقته الساخرة، قصة مواطن سوداني سافر …

null
By null
Published August 16, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
يا “للعار”!
​حكى لنا أستاذنا حسين خوجلي، بطريقته الساخرة، قصة مواطن سوداني سافر إلى بريطانيا، وعانى هنالك، فأدمن الجلوس في حديقة هايد بارك. كان يستقبل ويودع المسيرات والوقفات الاحتجاجية، من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، بما في ذلك جماعات “الرينبو” ومواكب التضامن مع الشعوب. فقام بطباعة لافتة كبيرة كتب عليها “يا للعار”، وأصبح يرفعها مع كل موكب، سواء كان مؤيدًا أو معارضًا له، فإذا وجد من ينددون بالعدوان على فلسطين، ذهب ورفع “يا للعار”. وإذا وجد اللوبي الإسرائيـ.لي انخرط في وسطهم ورفع نفس اللافتة، وإذا وجد جماعات تنادي بـ “لا للعنف ضد النساء”، رفع لافتته “يا للعار”، أو العكس، وإذا وجد جماعة مناصرة لحقوق الكلاب، رفع كذلك لافتة “يا للعار”. فلا تعرف هل هو معهم أم ضدهم جميعًا!
​قلت للأستاذ حسين: “نحن أيضًا في بلادنا نحتاج إلى تلك اللافتة لنرفعها في وجه الجميع. فشنو الحكاية دي بتلفق
على أي حاجة بتحصل هذه الأيام، أو حصلت بالفعل، “يا للعار”.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان يزور منطقة رهيد النوبة شمال كردفان…
Next Article كلمة الرفيق/ السمؤال جمال رئيس المجلس التنفيذي لمكتب شرق إفريقيا (أوغندا) في كرن…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account