[ad_1]
إلزام وزير الإعلام، الأستاذ خالد الاعيسر بالصمت القسري وضع شائه ومُهين، واضطراره للحديث بصفته مواطنًا لا وزيرًا، يكشف بجلاء حجم الاختلال داخل حكومة الدكتور كامل إدريس.
فإما أن يكون الأعيسر جديرًا بالمنصب الذي يشغله ومن ثمّ يحق له أن يؤدي واجبه على النحو الذي تفرضه مسؤوليته، أو أن المشهد برمّته محكوم بمعادلة بائسة وساذجة دفعت صاحب القرار للاحتفاظ به كاسم على لافتة الوزارة، دون أن يُسمح له بالأقوال أو الأفعال التي تقتضيها طبيعة المهمة الوزارية.
[ad_2]
Source
إلزام وزير الإعلام، الأستاذ خالد الاعيسر بالصمت القسري وضع شائه ومُهين، واضطراره…
Leave a Comment


