في سُلطة د.#كميل_إدريس، يبدو أن وزارة الإعلام قد تحولت إلى ورشة لتأهيل الصامتين، حيث يجلس الأستاذ خالد الأعيسر على كرسي الوزير، لكنه يتحدث بلسان مواطن… إن سُمح له أصلًا بالكلام!
المعادلة عبقرية: وزير بالإسم فقط، ممنوع من الكلام والفعل، تمامًا كـ”ريموت كنترول” بلا بطاريات.
فإما أن يُمنح الأعيسر حق ممارسة مهامه كوزير حقيقي، أو نختصر العناء ونغيّر المسمى الوظيفي إلى “وزير الزينة”، ونعلقه بجانب شعار الدولة في مدخل الوزارة، ليكتمل ديكور السُلطه
#سُلطة_الألم
#الإعيصر_الصامت
#سوخوي_بلا_اجنحه
Source