[ad_1]

■ المشاهد الموثقة لمشاركة المرتزقة الكولومبيين والجنوبيين في الهجوم علي مدينة الفاشر، لا تقف دليلاً علي ضلوع دويلة الشر وعصابات الجريمة العابرة للقارات في غزو السودان وحسب .. بل تؤكد بدليل الصوت والصورة أن عصابة آل دقلو فقدت مراكز الفزع لحربها الظالمة ولم يُعد أمامها خيار غير جلب القتلة وعتاة المجرمين من خارج الحدود وعواصم الشر والشتات ■مشاهد الرعب والفزع التي سجلتها معارك الفاشر تؤكد أنه لارابط بين هؤلاء المرتزقة .. المرتزق الكولمبي كان ينزف وعلي شفا الموت بينما انشغل الآخلرون عنهم بمصيرهم فقد وقعوا في مصيدة لايعرفون طريق الخروج منها ..
■ لم تفضح الفاشر الصامدة جبن وعجزمليشيات آل دقلو المجرمة فقط .. الفاشر فضحت تواطؤ أشرار العالم في حربهم القذرة ضد السودان ..
■نصرٌ من الله وفتح قريب ..
[fb_vid id=”1639457507441927″]
[ad_2]
Source


