By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: *فخ التخاذل: حين تضيق الجغرافيا على الوطن* كتب: محمد الأمين عبدالعزيز في خضم …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
محمد الامين

*فخ التخاذل: حين تضيق الجغرافيا على الوطن* كتب: محمد الأمين عبدالعزيز في خضم …

null
By null
Published August 13, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
*فخ التخاذل: حين تضيق الجغرافيا على الوطن*

كتب: محمد الأمين عبدالعزيز

في خضم *المحنة* التي تعصف بالسودان، تبرز أصوات نشاز، تُروّج لانتهاء المعركة وحصرها في نطاق العاصمة الخرطوم، كأنما الوطن قد اختُزل في بضعة كيلومترات مربعة، وأن دحر مليشيا الدعم السريع قد تم!. هذا الخطاب، الذي ينفث سمه الطابور الخامس، لا يخدم إلا أجندة التفتيت والتخاذل، متجاهلاً عن عمد وسبق إصرار حقيقة أن إقليمي كردفان ودارفور ما زالا يكتويان بنار الحرب، ويدفعان من دماء أبنائهما ثمن صمودهما في وجه عدوان غاشم. إن هذا التجاهل المقصود لهو طعنة في خاصرة الوطن، ومحاولة بائسة لشرعنة واقع مرير يرى في “مثلث حمدي” حدوداً للدولة، وما عداه أرضاً متروكة للنسيان والمعاناة.

ومما يزيد *الجرح* عمقاً، ويغذي الشعور بالمرارة، تلك المشاهد الاحتفالية التي يظهر فيها بعض أعضاء مجلس السيادة وقادة القوات المسلحة. فبينما تئن الفاشر تحت وطأة حصار دام لعامين، شهدت فيه ما يربو على مائتي هجوم، وتواجه شبح مجاعة يفتك بأهلها كل يوم، نجد البعض منهمكاً في تجمعات خطابية وحماسية في مناطق آمنة أو في جامعات، بعيداً عن غبار المعارك ووجع المواطنين. إن الاحتفال بذكرى الجيش في قلب مناطق مستقرة، بينما تخفت جذوة العمليات العسكرية في جبهات القتال الملتهبة، ويسود الفتور والتباطؤ في تحرير ما تبقى من أرض السودان، ليبعث برسالة محبطة ومقلقة لكل من ينتظر الخلاص على أحر من الجمر.

إن *مدينة الفاشر* الصامدة تقف اليوم شاهداً حياً على هذا التخاذل المريب. فعلى الرغم من صرخات الاستغاثة المتتالية، والتقارير اليومية التي تنقل هول المأساة الإنسانية، من موت بالجوع والمرض، وانعدام لأبسط مقومات الحياة، لم نر تحركاً عسكرياً جاداً ومنسقاً من القيادة العليا لفك الحصار عن المدينة، وتأمين ممرات إنسانية لإغاثة أهلها. هذا العجز عن اتخاذ القرار، أو ربما عدم الاكتراث، يطرح تساؤلات مشروعة حول الأولويات الحقيقية، وما إذا كانت دماء أهل دارفور وأرواحهم تقع بالفعل في صلب اهتمام من يديرون دفة الأمور.

إن الواجب الوطني والقومي يقتضي اليوم، أكثر من أي وقت مضى، نبذ خطاب التجزئة والتفريق، والالتفاف حول حقيقة أن السودان كله لا يتجزأ. المعركة الحقيقية ليست في الخرطوم وحدها، بل في كل شبر من أرض الوطن الذي لا يزال محتلاً. والمطلوب من القائمين على الأمر ليس توزيع الابتسامات في الاحتفالات، بل التحرك الفعلي على الأرض، وتوجيه كل الطاقات والإمكانيات لتحرير كردفان ودارفور، وإنقاذ الفاشر وكادقلي من براثن الموت. إن *التاريخ لن يرحم* من فرّط في تراب وطنه، أو تخاذل عن نصرة أهله، وسيظل وفاء الشعب السوداني معلقاً بمن يصدق القول بالفعل، ويعيد للوطن وحدته وكرامته وليس التلاعب بمجموعاته المقاتلة للمحافظة على شعوبه وأرضه.

حتماً سينتصر الحق يوماً

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article غياب القائد المصباح فيه اختبار حقيقي لفيلق البراء ومدى قدرتها على تفريخ قيادات م…
Next Article ● في الحياة .. عندما تحاول أن تُبقِي الجميع سُعداء .. سينتهي بك الأمرُ إلي كَذْب…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account