By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: النسخة السودانية التي كسرت “نسخة حفتر”: قراءة استخبارية عسكرية معقدة بقلم/لام د…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
دينق نوت شول

النسخة السودانية التي كسرت “نسخة حفتر”: قراءة استخبارية عسكرية معقدة بقلم/لام د…

null
By null
Published August 13, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
النسخة السودانية التي كسرت “نسخة حفتر”: قراءة استخبارية عسكرية معقدة

بقلم/لام دينق نوت شول

. هندسة المخطط الإماراتي – من بنغازي إلى الخرطوم

بعد نجاحها في صناعة “الذراع الليبي” عبر خليفة حفتر، حاولت أبوظبي تنفيذ نسخة معدّلة في السودان، مستخدمة أسرة دقلو كـ”مشروع حفتر السوداني”.
الركائز الأساسية للخطة كانت:

إعادة تشكيل قوات الدعم السريع كجيش موازي بقدرات نيران ثقيلة.

تأمين عمق استراتيجي خارجي عبر مخازن السلاح في جنوب ليبيا وشمال تشاد.

. إنشاء شبكة مالية وإعلامية تربط دقلو بمؤسسات ضغط غربية وإسرائيلية.

. تنفيذ عملية “حرب خاطفة” على الخرطوم خلال 72 ساعة، تعتمد على عنصر المفاجأة وقطع الاتصالات عن القيادة العامة

الفارق في بيئة الأمن القومي

ليبيا (2014–2019): أجهزة الأمن مفككة، شبكات استخبارات أجنبية تتحرك بحرية، وغياب مركز قيادة موحّد.

السودان (2023–2024):

جهاز المخابرات العامة يمتلك شبكة مراقبة ميدانية تغطي المدن والمنافذ البرية والجوية.

الاستخبارات العسكرية تملك بنك أهداف محدث، وفرق استطلاع قادرة على كشف أي تحركات آلية أو لوجستية غير اعتيادية في وقت قصير.

قاعدة بيانات حيوية ترصد نشاطات الأفراد المرتبطين بدعم خارجي

فك شيفرة الاتصالات المشفرة

تمكنت وحدة الحرب الإلكترونية السودانية من التقاط إشارات قمر صناعي تستخدمها فرق الدعم السريع للتواصل مع ضباط إماراتيين في قاعدة الخادم الجوية بليبيا.

التحليل الترددي كشف رموز توقيت متزامنة مع تحركات قوافل السلاح، مما سمح بتحديد نقاط عبور دقيقة

زرعت المخابرات السودانية عناصر بشرية في الحلقات اللوجستية للدعم السريع، من سائقي الشاحنات وحتى الفنيين في ورش الصيانة.

هذه العناصر سرّبت جداول تحريك الآليات، ومواقع تمركز الوحدات قبل بدء العملية.

قبل ساعات من الموعد المقرر للهجوم، كانت الاستخبارات العسكرية علي علم بمخازن ووقود وإمدادات المليشيا في كل ربوع السودان، مما شلّ قدرة الدعم السريع على التحرك بالسرعة المطلوبة.

بينما كانت الإمارات تراهن على أن سرعة الهجوم ستجعل الجيش السوداني غير قادر على الرد، كان مركز القيادة والسيطرة السوداني قد أعد سيناريو مضاد:

كان كاالاتي:

. توزيع القوات الدفاعية على محاور غير متوقعة، ما أربك تقدم وحدات الدعم السريع.

تشويش الاتصالات الميدانية لقوات دقلو، وعزل قادة الميدان عن غرف القيادة الخلفية.

تسريب معلومات مضللة عبر قنوات يعتقد دقلو أنها آمنة، لدفعه لاتخاذ قرارات خاطئة في نشر قواتة

تحولت عملية “الحرب الخاطفة” إلى استنزاف ميداني فوري.

الإمارات، التي اعتقدت أنها بصدد تكرار سيناريو طرابلس، وجدت نفسها أمام منظومة استخبارية سودانية قادرة على قراءة النوايا، وضرب مفاصل الإمداد، وعكس مسار المعركة قبل أن نبدأ

في ليبيا: غياب مركز قيادة وطني موحّد سمح بنجاح نموذج حفتر.
في السودان: تكامل الاستخبارات والمخابرات العسكرية مع بنية الجيش جعل أي مشروع “قائد عميل” مشروعًا فاشلًا قبل ولادته.

الرسالة التي خرجت من الخرطوم واضحة: السودان ليس بنغازي،والاستخبارات والمخابرات السودانية ليست ورقة يمكن تجاوزها في أي معادلة إقليمية.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article أحد قادة الفصائل في البراء بن مالك يهدد الجيش بشكل واضح
Next Article هل ستصدر وزارة الخارجية بيان توضيحي أم سيتم بيع حلايب وشلاتين وأبو رماد ؟!
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account