[ad_1]
– اعتقال “المصباح” وما صاحبه من حملة إعلامية وتهديد مباشر للحكومة المصرية يكشف حقيقة الحركة الإر`هابية التي لا تتغير .
– صمتوا في بداية الحر،ب لأنهم كانوا في مرحلة “الإستضعاف” والآن ارتفعت أصواتهم بالتهديد والوعيد بعد أن وصلوا مرحلة “التمكين” بالإستيلاء على السلطة وأدوات القوة في أماكن سيطرة الجيش.
– من يظن أن هناك تياراً معتدلاً داخل الحركة يمكن أن يُشارك في العملية السياسية لا يعرف طبيعة هذا التنظيم الإجر|مي الذي يتبادل أعضاؤه الأدوار ويتفقون في الهدف النهائي.
– تهديدهم لن يقتصر على القاهرة وسيستهدفون أي دولة تسعى لوقف الحرب بما في ذلك السعودية صاحبة “منبر جدة” والتاريخ القريب للإنقاذ بصوت “الرائد يونس” يذكرنا بموقفهم الأصيل من المملكة وقيادتها .
– مع مرور كل يوم في هذه الحرب تتضح نوايا الحركة الشيط|نية التي ما زالت عضويتها تردد “فلترق كل الد.ماء” ولا خلاص للبلاد إلا بالتخلص من هذا التنظيم الإر`هابي المجرم.
[ad_2]
Source


