[ad_1]
كنت اتمنى لو ظلت الزيارة سرية الى حين اكتمالها لكن للاسف لا اسرار في السودان ..
البرهان يعيش حالة رعب من اسياده الكيزان وقد قام بخطوات مماثلة لحل المشكلة ووقف الحرب لكن فور بلوغ الخبر لاسياده يخاف ويقفز من المركب وهذا ما سيحدث بعد انكشاف امر هذه الزيارة السرية ربما البعض يجد العذر للبرهان في هروبه المتكرر بعد ان يبادر بنفسه ويوافق الجلوس كون انه لن ينجو من الاغتيال او الانقلاب عليه في حال قام بأي خطوة تدمر مخطط الحركة الاسلامية في العودة الى السلطة التي اشعلت هذه الحرب من اجلها .
سيبدأ الكيزان هجوم وترهيب ضد البرهان ما يعني ان هذه الخطوة المهمة انهارت قبل ان تبدأ .
جيش خيال مآتة ليس فيه رجل يملك قرار .
[ad_2]
Source
كنت اتمنى لو ظلت الزيارة سرية الى حين اكتمالها لكن للاسف لا اسرار في السودان …..
Leave a Comment


