By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: على خُطى “المصباح”! رشان اوشي من جديد، يسعى “العدو الإماراتي” في طريق إشعال ال…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رشان اوشي

على خُطى “المصباح”! رشان اوشي من جديد، يسعى “العدو الإماراتي” في طريق إشعال ال…

null
By null
Published August 11, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
على خُطى “المصباح”!
رشان اوشي

من جديد، يسعى “العدو الإماراتي” في طريق إشعال الجبهة الداخلية في بلادنا. و الأكثر فداحة، أنه يُعزز من “اهتزاز الثقة” بين شباب الإسلاميين وقيادة الدولة والجيش.

التحدّي الوجودي اليوم بالنسبة لشباب الإسلاميين المنحازين للمستقبل المشرق ومسار المصالحة الوطنية الشاملة، هو عدم الانزلاق في أوحال الفتنة والاندراج في نيرانها المستعرة.

القائد “المصباح طلحة ” على قدر المسؤولية الوطنية، ويعلم أن الفرصة التاريخية التي وُجدت لمشروعه مرة أخرى ، تقوم على ظروف سياسية وإقليمية معقدة.

البيان الجماهيري الذي نشره القائد “المصباح” وعبر عن عرفانه للشقيقة “مصر” وأدوارها العظيمة في سبيل انتصار شعب السودان على العدوان، كشف عمق إدراكه بأن رفض الممكن في سبيل تحقيق المستحيل، الذي تتبعه الجماعات السياسية الأخرى لم يؤسس على فكر سياسي يعتمد على منهجية عقلانية.

بناءً على موقفه العقلاني ، يبدو أن القائد “المصباح” أكثر ادراكاً بأن في السياسة، القراءة “الآحادية” أو “الرغائبية” للأحداث، تؤدي في نهاية الأمر إلى كارثة!

صار بالإمكان، القول بأن مشاركة الإسلاميين في حرب ١٥/أبريل، والتضحيات العظيمة التي قدموها ومئات الشهداء، شكلت نقطة تحوّل في رسم توازن القوى الداخلية وفتح المجال لسجالات مصيرية لم تُسبق منذ سقوط نظام “البشير”في أبريل/٢٠١٩م.

مع الأخذ في الاعتبار، أن حرب ١٥/أبريل/٢٠٢٣م محطة تأسيسية محورية في مستقبل السودان و قادت إلى ولادة سودان جديد.

صحيح .. إن البلاد مضطربة سياسياً، ولكن الاستثناء الوحيد الذي يمكن الإشارة إليه: القيادة العليا تعلم انها أمام معطيات جديدة، وان الحرب انتجت كيانات وليدة لم تكن لها معرفة سابقة بإدارتها، والقيادة تعلم ايضاً ان القوات المساندة هي اسم يحمله الإناء السياسي الجديد.

اذاً.. من غير المنطق أن تتآمر قيادة الدولة ضد أحد أهم “الابطال” المقاتلين في صفوف معركة الكرامة، ومن المستحيل أن تسعى لفقدان مساهمات قوة “البراء بن مالك”، من يروج لهذه الاتهامات يستثمر تكرّس التشوهات نتيجة “غياب الثقة” وهيمنة “الميديا الموجهة”.

لهذا السبب ظنّ البعض أن “البرهان، كباشي، العطا، جابر” يمثّلون نظاماً سياسياً يخوض صراعات سياسية ويتآمر، في حين أنهم في الحقيقة يمثّلون زعامة سلطوية، لا تملك أي أفكار ولا مشاريع، بل تكرار سلطوي جعل من الحكم سردية وطنية، إذاً هم ليسوا تياراً ايدولوجياً ليتآمروا على الأحزاب والجماعات الايديولوجية والسياسية ، إنما زعماء أشبه بزعامات القبائل في مجتمعات السودان التقليدية.

لا داعي للقلق، ولا داعي لوضع القيادة العسكرية تحت ضغط الرأي العام، لأن “انعدام الثقة” يقود إلى نتائج كارثية، هذه هي الحالة التي أوردت بلادنا مورد الهلاك ؛ وجعلت القيادة غير قادرة على الخروج منها، وتأمين حد أدنى من الاستقرار السياسي.

إن ما نحتاج إلى التأكيد عليه هو أننا لم نكن يوماً ضحايا خيانة، بل كنا دائماً ضحايا اخطاء سلطوية ، ضحايا فقدان الأفكار الكبرى، وضياع السرديات التي تفسّر موقع الجميع من الدولة.
محبتي واحترامي

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article ■ ارتقي أنس الشريف إلي مصاف الشهداء بعد أن أوسع عدوه بكشف الواقع كما هو بعين صد…
Next Article التركة الموروثة من الإستعمار لديها تأثير كبير على أمن السودان القومي فحتى بعد خر…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account