[ad_1]
ظل سيادة الفريق اول ميرغني ادريس رجل الظل الذي يعمل خلف الاضواء في إدارة الأزمة السودانية على مستويات عدة..
ابتعد عن الاضواء، وظل يعمل خلف الكواليس لتوفير السلاح والعتاد، وعلاج الجرحى ، وتوفير التمويل للدفاع عن السودان ضد مليشيا ال دقلو الاماراتية ..
ظل هذا الجنرال في مرمى سهام الجميع ، الأعداء البائنين والمقنعين، ولكنه لم يتراجع يوماً عن القيام بواجباته تجاه أهله وشعبه ..
قدم القائد الوطني .. والبطل المقاتل المصباح طلحة كلمات الوفاء والعرفان لسيادة فريق اول ميرغني ادريس لمجهوداته العظيمة التي بذلها من أجل إطلاق سراحه وعودته إلى أرض المعركة ..
وبهذه المناسبة ينبغي الإشارة إلى أنه بفضل مجهودات “ميرغني ادريس” واركان حربه استعادت منظومات الصناعات الدفاعية عافيتها بعد هجمات التدمير الممنهجة التي نفذتها الامارات عبر مليشياتها لمنشآت البنى التحتية للتصنيع الحربي .. سنعود إليها بالتفصيل لاحقاً..
الأخ المصباح شخصية محورية لا يمكن نكران اداورها في الدفاع عن السودان ، لذلك نلتمس منه عند عودته عدم مغادرة البلاد مطلقاً حتى انجلاء الاوضاع والانتصار الشامل ..
رشان اوشي
[ad_2]
Source
