[ad_1]




♦️ خليجياً: العمل على إقناع “الكويت” و “الرياض” و”الدوحة” بإعتبارهم الأقرب للمزاج الشعبي السوداني بضرورة إقناع باقي دول مجلس التعاون الخليجي على تبني سياسة خليجية واحدة داعمة لمستقبل الدولة الوطنية الموحدة في #السودان لمواجهة التطورات المتلاحقة في الملف السوداني، والتي قد تفرز تحالفات جديدة في الشرق الإفريقي، وفي حال عدم تدارك الدبلوماسية الخليجية وإستباقها بموقف خليجي موحد فمن المحتمل أن تجد الدبلوماسية الخليجية نفسها وحيدة أمام تلك التحالفات، مما قد يدفعها لتغيير رؤيتها في إفريقيا المستقبل، وأخشى ما أخشاه أن يؤدي إختلاف الرؤى السياسية بين دول مجلس التعاون الخليجي حول الملف السوداني وبعض الملفات الإفريقية إلى تبني سياسات التضاد التي ستقضي على مستقبل العلاقات الخليجية الإفريقية.
♦️ إستخباراتياً : التعرف على برنامج “Dan Dunham” الرئيس السابق لخلية إفريقيا في هيئة الأركان المشتركة الأمريكية والشخصية الأبرز المتخصصة في الملف الأفريقي في الإدارة الأمريكية، وذلك في ضوء مساعيه الجادة لحل الملف السوداني خاصة بعد تحرير #الخرطوم ، ورؤيته التي تبدو متقاربة مع رؤية “Brendan McNamara” أحد أهم الوجوه الأمنية العاملة في القيادة الأمريكية لأفريقيا “أفريكوم” والداعمة للتوجه الشعبي في القارة الأفريقية.
لقراءة المقال كاملاً 👇🏻
#السودان_ينتصر #أفريقيا #الجيش_السوداني #الخرطوم_تتحرر #تشاد #ليبيا #جيش_واحد_شعب_واحد #الفاشر #متحرك_الصياد #الدعم_السريع_منظمة_ارهابية #الخليج_العربي #السعودية #أمينة_العريمي #الامارات #اليمن #عُمان #البحر_الأحمر #الإمارات_اليوم #الكويت #موريتانيا #المغرب #الجزائر #قطر #العلاقات_الخليجية_الأفريقية
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


