[ad_1]

تأتي حملات إزالة السكن الإضطراري هذه في منطقة أبو سعد بأم درمان وأحياء في الحاج يوسف ضمن ما تروج له سلطات ولاية الخرطوم باعتباره «تنفيذًا لتوجيهات إزالة الظواهر السالبة ومهددات الأمن»، لكنها في المقابل تترك مئات الأسر دون مأوى، دون أي إعلان رسمي عن بدائل إسكانية أو دعم إنساني. وتتشابه هذه الحملات مع إجراءات مماثلة في ولاية الجزيرة بدأت في 25 يونيو الماضي، عندما شرعت السلطات في إزالة مساكن بمنطقة الزمالك في حي الشواك بمدينة ودمدني.
لقراءة الخبر كاملًا:
#Sudan #BeamReports #SudanUpdates #السودان #أخبار_بيم #KeepEyesOnSudan
[ad_2]
Source by Beam Reports


