[ad_1]
بحمد الله وعونة تمت الزيارة لي أسر شهداء الواجب. الذين تم الغدر بهم. من قبل (الشفتا) الإثيوبية. السكة وعرة والمسافة بعيدة. والخريف يولول. ولكن بعزيمة الشباب تجاوزنا كل الصعاب. حتى وصلنا إلى الأهل في الدوكة. موقع العزا ء. كالعادة حفاوت الأستقبال وكرم الضيافة. خلانا ننسا كل تعب السفر. بعد الجلوس مع الاهل والاستماع الي مشاكلهم. شدينا الرحال الي القريش. نعم طريق غريب وفعلا تحس بأنك في عمق الهامش. حتى تحس بأن هذه البلد لم لديه اي مورد. لازراعي ولا ثروة حيوانية قوميه. صعب بمعنى الكلمة. ولكن كان عزيمة الشباب في الوفد تقرد عزيمة أسرار زيارة.
الوفد كان كثير و رفيع المستوى تتكللة قيادات سياسية وعسكرية وجنود الاورطة البواسل. ولكن كالعادة حينا وصلنا لي اهل العزا ء كانت صلاة الظهر. كالعادة الأهل استقبلونا الاباريق لي اداء صلاة الظهر. وانتهزنا الفرصه لي نبدء كلمات العزاء. وثم وجبت الغداء.
أيضا كان الحديث من القلب إلى القلب. وثم تحركنا الي العزاء الثالث ياأله الطف بي أهلي انهم كان قوما يعبدونك حسن عبادة ويؤمنون بأن الموت حق. والحياة باطل. دائما انا عندما تطيق بي الأوضاع. واكون محتار بي كثرة المشاغل. احاول اذهب الى زيارات الماكوكية للأهل. وهناك اشحن المعنويات ونستمد منهم القوة والمنعه. لي فترة كافية. وصلنا إلى أسرة الشهيد الثالث وكان ايضا نفس الاستقبال. حسينا بأننا كسرنا فيهم مراراة الحزن. وتقاسمناه َ. ترى التعب ظاهر في عيونهم من؛ شقاوة الدنيا. والابتسامه لاتفارقهم. أيضا تم الجلوس َمعهم والاستماع اليهم.
وصلنا القضارف صلاة المغرب وجلسنا في إحدى المقاهي. في احياء. واسترحنا. بي فنجان القهوة عادة بارك الله فيه حلف صاحب القهوة ان يستلم القروش شي طبيعي في أهلنا ولكن كان الحجم كبير في ميزان حسناته.
غدا َمقيلين في القضارف لكي نلتقي بالسيد الوالي ونسرد له الوضع هناك. ونتفاكر في كيفية حمايت المنطقة من هذه الأحداث المتكررة الذي يروح ضحيتها ابرياء. نجلس مع اللجنة الأمنية بي مفهوم واجب الدولة حمايت الشعب
ودحنكم
[ad_2]
Source
بحمد الله وعونة تمت الزيارة لي أسر شهداء الواجب. الذين تم الغدر بهم. من قبل (الش…
Leave a Comment


