By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: لم تكن حفاوة شيخ الأمين بالناس، ولا معرفته بقدرهم ومقدارهم، سوى امتداد لروحه الم…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
عزمي عبدالرزاق

لم تكن حفاوة شيخ الأمين بالناس، ولا معرفته بقدرهم ومقدارهم، سوى امتداد لروحه الم…

null
By null
Published August 5, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
لم تكن حفاوة شيخ الأمين بالناس، ولا معرفته بقدرهم ومقدارهم، سوى امتداد لروحه المتجذرة في ضفة النيلين، ولذلك جاءت زياراته لأستاذنا حسين خوجلي، فطرق الأبواب برفق، وبذات اليد التي أطعمت آلاف الجوعى عند الحصار. فكلاهما تؤرقه أم درمان، تنبض في وجدانه كشريانٍ لا يهدأ. صاحب “الكرم” وصاحب “الفهم”، وكأنما وصلٌ قديم يتجدد على طريقة خليل فرح: “نزلت للدنيا شفاعة سعت أم درمان لرفاعة”. وهى زيارة لمعاودة مبتلى صابر يرى الحياة بنور البصيرة، لكنها فتحت صندوق الذكريات والحكايات اللطيفة على مصراعيه، وجسدت قيمة الوفاء بين أهل الحرف والعرفان، كأنما عقارب الساعة دارت بهما إلى الوراء، حيث الزمان زين، والدنيا وردية، نكتة والضحك انفجار، الكلمات تضج بالصدق، والقلوب تتهادى بالمودة البينهم وأغلى الصلات.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article ‏ المرتزقة الكولومبيون يدرّبون أطفالاً جنوداً في السودان بقلم سانتياغو رودر…
Next Article قدام اسد الكدادة
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account