By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: سلاح في كل يد وموت في كل زاوية عضو مجلس السيادة السابق محمد الفكي سليمان : الحكو…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

سلاح في كل يد وموت في كل زاوية عضو مجلس السيادة السابق محمد الفكي سليمان : الحكو…

null
By null
Published August 5, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
سلاح في كل يد وموت في كل زاوية
عضو مجلس السيادة السابق محمد الفكي سليمان : الحكومة تستثمر في الفوضى

في هذا الحوار الجريء، يكشف عضو مجلس السيادة الانتقالي السابق، محمد الفكي سليمان، عن الأسباب الحقيقية وراء تمدد الميليشيات المسلحة في الولاية الشمالية، ودور الدولة، والتنظيم الإسلامي، والأجهزة الأمنية في صناعة الفوضى وتسليح المجتمع. ويتحدث عن ملامح مشروع سياسي خطير لإعادة تشكيل مراكز النفوذ في السودان على جثث المواطنين المغلوبين على أمرهم.

*كيف تقيّم صمت الدولة المركزية ومؤسساتها تجاه تمدد الميليشيات في الشمالية، رغم تورطها في تهريب السلاح والمخدرات وابتزاز المواطنين؟ هل هو تواطؤ سياسي أم ضعف مؤسسي؟

ما يحدث ليس صمتاً فحسب، بل هو مشاركة سياسية وعسكرية كاملة من الدولة في تفريخ هذه الميليشيات. هذا النهج ظل سائداً لعقود، إذ قامت السياسات الرسمية على قمع الشعب السوداني بالبندقية، وبدلاً من بناء الدولة، استثمرت الأنظمة المتعاقبة في زرع الانقسام وتأجيج الصراعات التاريخية.
عندما تصاعدت مطالب المواطنين في مناطقهم المختلفة، لم تواجهها الدولة بالحوار أو التنمية، بل جندت خصومهم التاريخيين، ومولتهم بالمال والسلاح لقتال جيرانهم. بهذه الطريقة تحوّلت البلاد إلى ميدان من الصراعات القبلية التي ترعاها وتنسقها السلطة المركزية، وما يحدث اليوم في الشمالية هو فصل جديد من مسلسل بدأ في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق وغيرها.

*يُقال إن هناك شخصيات سياسية تلعب دوراً في دعم الميليشيات… هل ظهرت مؤشرات على ذلك خلال وجودك في مجلس السيادة؟

خلال الفترة الانتقالية القصيرة، لم يكن هناك سعي لتكوين ميليشيات. بل على العكس، توقّف صوت السلاح، وبدأنا خطوات حقيقية نحو السلام، ووقعنا اتفاقات مع مجموعات مسلحة كبيرة، بينما توصلنا مع أخرى إلى وقف إطلاق نار في طريقنا لاتفاق شامل.
كان الرهان وقتها على العمل السياسي المدني، وفتحنا الساحة أمام الأحزاب ولجان المقاومة والمجتمع المدني، وتمكّنا من تأسيس مشهد سياسي جديد لا مكان فيه للبندقية. أذكر أنني زرت اعتصاماً حاشداً في مدينة الجنينة في فبراير 2021، وقلت للمعتصمين إنني سعيد باعتصامهم رغم أنه ضد الحكومة التي أنتمي إليها، لأنني رأيت بعيني رهاننا المدني يثمر في منطقة لم تعرف سوى لغة السلاح لعقدين.
أقمنا حواراً امتد لثمانية أيام، جلسنا فيه لساعات طويلة، نستمع لكل صوت وكل رأي، من الفجر حتى منتصف الليل. شعرت وقتها بقوة الجماهير وجبروتها، وكان ذلك أحد أعظم الانتصارات السياسية التي عايشتها.

*ميليشيا “أولاد قمري” تحوّلت إلى قوة مسلحة تسيطر على المدن والطرق. لماذا لا تتدخل الحكومة لنزع سلاحها ومحاسبة قادتها؟

لأن الحكومة لا تريد نزع السلاح. هي ببساطة المنسق العام للفوضى، وتغذّي حالة الفزع في الشارع. في ظل الفوضى، تتوقف الأسئلة الكبرى، ويُجهض الوعي، وتُمنع المحاسبة.
اليوم، هذه الحكومة لا تلتزم بأي مسؤولية: لا رواتب، لا تنمية، لا خدمات. الأموال تُوجّه بالكامل للقتال، والفساد مستشرٍ على رؤوس الأشهاد، ولا أحد يجرؤ على الاعتراض، فاتهامك بالتعاون مع العدو جاهز..
هذا هو الواقع الذي تريده السلطة: سلاح في كل يد، وموت في كل زاوية، وفوضى تعفيها من أي التزام تجاه الناس.

*هل ترى أن ما يحدث في الشمالية جزء من مشروع أكبر لإعادة تشكيل مراكز النفوذ في السودان؟ ومن المستفيد؟

بكل وضوح: نعم، ما يحدث مخطط له بعناية. المستفيد الأول هو الأجهزة الأمنية، ومن خلفها التنظيم الإسلامي الذي أشعل الحرب ويغذيها باستمرار. كلما خفتت نارها، سارعوا لإشعالها مجدداً، بدماء السودانيين المستضعفين.
الإسلاميون يعرفون تماماً أنهم لا يستطيعون العودة إلى السلطة عبر صناديق الاقتراع أو رضا الناس. كما أن الأجهزة الأمنية لم تعد قادرة على قهر السودانيين كما في السابق، ولذلك أصبح الرهان الوحيد لهم هو استمرار الحرب. ولن يتوقفوا عن القتال حتى النهاية، حتى لو أدى ذلك إلى إحراق كل البلاد.
#شبكة_رصد_السودان

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article إجازة برنامج وميزانية إحتفالات العيد 71 للقوات المسلحة بالجزيرة مدني 5-8-2025 (…
Next Article …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account