By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #كلمة_الميدان : الإدارة الأمريكية: الحرب والسلام (4) الأزمة السودانية: تسوية أمر…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
الحزب الشيوعي السوداني

#كلمة_الميدان : الإدارة الأمريكية: الحرب والسلام (4) الأزمة السودانية: تسوية أمر…

null
By null
Published August 3, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
#كلمة_الميدان :
الإدارة الأمريكية: الحرب والسلام (4)
الأزمة السودانية: تسوية أمريكية أم تفكيك ممنهج؟
الميدان 4347،، الخميس 31 يوليو 2025م

لم تعد الحرب في السودان مجرّد صراع مسلّح بين طرفين يحملان السلاح، بل تحوّلت إلى واجهة مكشوفة لصراع دولي وإقليمي قذر، تُدار تفاصيله من العواصم البعيدة، وتُنفّذ أدواته على الأرض بدماء السودانيين. لقد أصبحت البلاد مسرحاً لصفقات النفوذ وتوازنات المصالح، وتحوّلت بعض قواها السياسية والعسكرية إلى وكلاء لهذا الطرف أو ذاك، كلٌ يسعى لحجز موقع في خريطة ما بعد الخراب.
فما بين “حكومة الجنجويد” الموازية في غرب البلاد، التي لا تملك من أدوات الحكم غير السلاح وذاكرة المجازر، وبين “حكومة بورتسودان” التي تمثل واجهة مدنية رثة لسلطة عسكرية متحالفة مع بقايا النظام القديم، يتمزق السودان بين سلطتين بلا شرعية، ولا مشروع، ولا أخلاق. كلاهما يخوضان معركة وجود نيابة عن رعاتهما الخارجيين، وكل منهما غارق حتى أذنيه في التبعية، والفساد، والإنتهاكات.
وفي الخلفية، تتحرك الإدارة الأمريكية ومعها “الرباعية الموسّعة” كمن يمسك بخيوط اللعبة، لا بهدف إنهاء الحرب، بل لإعادة تشكيل المشهد على أسس تضمن مصالحها: تقسيم السودان فعلياً، وتسويق تسوية ناعمة تحفظ للفاعلين الإقليميين أدواتهم، وتُعيد تأهيل بعض القتلة تحت لافتة “المدنيين الجدد”. هؤلاء، كما أثبت الواقع، لا يمثلون سوى خيبتهم، وإستعدادهم المهين للتنازل عن كل ما رفعت الثورة من شعارات.
وفي هذا السياق، تُظهر التطورات الأخيرة هشاشة التوافق داخل اللجنة الرباعية نفسها، حيث برزت خلافات عميقة بين أعضائها نتيجة تضارب مصالحهم المباشرة مع أطراف النزاع. فقد أُلغي الإجتماع الذي كان مقرراً في نهاية يوليو دون تحديد أسباب واضحة، رغم التحضيرات المكثفة. وتباينت الرؤى بين من أراد توسيع المشاركة الدولية، ومن تمسّك بالإطار الرباعي الضيق. هذه الإنقسامات تؤكد أن المشهد السوداني بات رهينة لتوازنات إقليمية ودولية متشابكة، تعطل الوصول إلى أي حل حقيقي وتزيد من تعقيد الأزمة.
الرهان الأمريكي ـ الخليجي ليس على الشعب السوداني، بل على القدرة على إخضاعه عبر أدوات مجرّبة: مليشيات تملك الأرض بالقوة، وسلطة أمر واقع تتحصن بالحماية الإقليمية، ونخب مدنية رخوة تُستخدم لتزيين مشروع التفكيك والتسوية، ومنظومة دولية تُعيد إنتاج خطابات “السلام” و”الإنتقال المدني” بعد أن تخلّت عن أي مبدأ أو قيمة.
إنّ ما يجري ليس حلاً، بل إعادة إنتاج للخراب. هو مسار تأمري إنقلابي ناعم، بواجهة دبلوماسية، يسعى لتصفية ما تبقى من حلم الدولة الوطنية، وتكريس واقع سودان منهك، مجزأ، مفكك، خاضع لوصاية الخارج، تدار ثرواته من سفارات وشركات أمنية، وتُحدَّد قياداته من غرف مغلقة لا مكان فيها لصوت الشعب.
لكنّ الشعب الذي أسقط أعتى الديكتاتوريات، لن يُساق إلى الذبح مرة أخرى باسم “التسوية”.
والمقاومة، رغم النزوح والدمار، لا تزال تملك جذوتها الحيّة، وذاكرة من نار.
لن تمر هذه الصفقة، كما لم تمر من قبل أي محاولة لفرض وصاية على الثورة.
إنّ الطريق الوحيد للخلاص لا يمر عبر العواصم، ولا عبر صفقات الوكلاء، بل يبدأ من إستنهاض طلائع القوى الوطنية والديمقراطية، لبناء جبهة شعبية واسعة تطرح مشروع التغيير الجذري الكامل، لا المجتزأ، وتعيد وضع سلطة الشعب كمرجعية وحيدة لأي حل، أو شرعية، أو مستقبل.
فالبديل ليس بين الجنجويد أو بورتسودان، ولا بين الرباعية أو الخضوع، بل بين السودان الذي نريد، وسودان مفصّل على مقاس الإمبريالية العالمية والإقليمية.
………………………
– قناة الحزب الشيوعي السوداني على التيلغرام:
https://t.me/SudaneseCommunistParty_SCP

– صفحة الحزب الشيوعي السوداني على الفيسبوك:
https://www.facebook.com/SudaneseCommunistParty/

– قناة الحزب الشيوعي السوداني على الواتساب:

https://whatsapp.com/channel/0029Va7FXjN1SWsxgtSb6907

– قناة الحزب الشيوعي السوداني على اليوتيوب:
http://www.youtube.com/c/SudaneseCommunistParty

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة – صمود نداء صمود اجتثاث دوائر الشر من ا…
Next Article بسم الله الرحمن الرحيم حركة المستقبل للإصلاح والتنمية أمانة المرأة بيان حول …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account