[ad_1]
ماسورة الشكاوي اللي مناوي فاتحها في وشنا هذه الايام حاجة تحير ، هل نسى انه جزء من الحكومة والقوات العسكرية التي تدير البلد وتقود الحرب والمفترض ان يكون من اصحاب القرار ام هو يمهد بهذه الشكاوى لتبرير خطوة قادمة !؟
السيد مناوي كان يعرف كما كنا نعرف جميعاً ان الكيزان لم يهتفوا للمشتركة حباً ولا قناعة بل لحوجة مؤقتة حتى استرداد مقر سلطتهم ومركز حكمهم ومناوي كان يعلم هذا وقبل بالصفقة وقبض ملايين الدولارات مقابل بيع موقفه .
لمن يشكو الآن ؟
انت بعت وهم تموا بيك شغل
[ad_2]
Source
ماسورة الشكاوي اللي مناوي فاتحها في وشنا هذه الايام حاجة تحير ، هل نسى انه جزء …
Leave a Comment


