By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: يوغندا تقصف… وسلفاكير يرقص فوق الرماد بقلم: لام دينق نوت شول في فجرٍ مُلبّد…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
دينق نوت شول

يوغندا تقصف… وسلفاكير يرقص فوق الرماد بقلم: لام دينق نوت شول في فجرٍ مُلبّد…

null
By null
Published August 2, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
يوغندا تقصف… وسلفاكير يرقص فوق الرماد

بقلم: لام دينق نوت شول

في فجرٍ مُلبّد بالخزي، قُصِف جنود جنوب السودان بنيران يوغندية صريحة، لا لبس فيها ولا تأويل. نيرانٌ أتت من حليفٍ يُزعم أنه شريكٌ استراتيجي، فإذا به يوجّه مدفعيته لا إلى العدو، بل إلى صدور جنودٍ جنوبيين رابطوا دفاعًا عن أرضٍ أكلت من عرقهم، وارتوت من دمهم، وسُرقت سيادتهم بختمٍ جمهوريٍّ لا يملك من الجمهورية إلا الاسم.

فيا للعار! ويا لذُلّ اللحظة حين تسقط القذائف على أجساد جنودنا، ولا يسقط معها سوى كرامة هذا النظام الراقص على حبال العمالة.

الرئيس الذي لا يسمع القصف… لكن يسمع دندنات كزانغا

لقد قُصِفت قواتنا، يا سادة. قُصفت مدفعيًّا، لا رمزيًّا، لا سياسيًّا، بل بالقذائف الثقيلة، التي تُصنّف في أعراف الأمم إعلان حرب. لكننا لم نرَ في جوبا رئيسًا ينتفض، ولا قائدًا يُهدد، ولا بيانًا يُصدر، بل رأينا رجلاً في بذلة عسكرية، يرقص، يبتسم، ثم يختفي.

أيُّ رئيس هذا الذي لا يتحرك إذا قُصفت قواته؟ أيُّ نوع من القادة يبلع لسانه حين تنفجر دماء جيشه على الأرض؟!
لكأنّ القصف نُفّذ على كوكبٍ آخر، أو أن الجنود الذين سقطوا لا ينتمون إلى الدولة التي يُفترض أنه يقودها.

بل إنَّ سلفاكير، وقد سُئل ذات يوم عن الضربات اليوغندية، قيل إنه قال: “لا نريد أن نُغضب الحليف”…
فيا سيدي الرئيس، من خانك ليس حليفًا، ومن قصفك ليس صديقًا، ومن قتل جنودك ليس سوى عدوٍّ بزيٍ دبلوماسيٍّ أنيق.

قوات لا تتشطر إلا على النوير… وتهرب من القذائف كالأرانب

أما جيشكم يا سيادة الرئيس، فهو جيشٌ يُتقن فن الترويع، لا فن الدفاع.
جيشٌ يُرعب النساء في أكواخ “ليير”، ويطارد الأطفال في “بنتيو”، ويقتحم بيوت العجائز في “ماينديت”.
لكنه لا يرفع سبّابة أمام مدفع يوغندي، ولا يُطلق حتى طلقة تحذير تجاه من ينتهك شرف الحدود.

أهكذا تُدار الجيوش؟
أهكذا تُحمى السيادة؟
أهكذا يُسفك دم الجندي الجنوبي تحت راية “الحليف اليوغندي”، فيما القيادة تنشغل بتجديد عقود التنقيب ومواعيد السفر إلى أديس أبابا؟!

يا سلفاكير… لقد فضحك القصف، وأسقط عنك أوراق التوت جميعها

لقد صمتّ عن الخيانة، فصرت شريكًا فيها.
ووقفت عاجزًا أمام العدوان، فصرت وصمة على جبين التاريخ.
أنت لا تقود دولة، بل تُدير مزرعة، وأنت لا تحكم شعبًا، بل تُرضي سفارات.

أنت لا تخيف الأعداء، بل تُرضيهم. لا تحمي الجنود، بل تسلمهم. لا تُقاتل الأجانب، بل تُنزل سيفك على أعناق شعبك… خاصة النوير، الذين ظننتهم الحلقة الأضعف، فصببت عليهم جام بطشك، بينما جثوت أمام قصف يوغندا كأنك تترجّى ألا يزيدوا العيار.

خاتمة: التاريخ لا ينسى… والدم لا يُمحى بالصمت

سيُكتب في دفاتر الأحرار أن يوغندا قَصفت، وسلفاكير تراجع، وجيشه انهار، وصمته كان طعنةً في خاصرة الوطن.
وسيعلم كل جنوبي أن من يُسكت عن قصف جيشه، سيسكت عن احتلال أرضه، وسيسكت يومًا عن بيع سيادته بثمنٍ بخسٍ في أسواق كامبالا ونيروبي.

فيا أبناء الجنوب:
هذا وطنكم لا وطنه، وهذه دماؤكم لا دمه، وهذه كرامتكم لا كرامته.
فإما أن ترفعوا صوتكم عاليًا ضد الخيانة، أو فاستعدوا لتكونوا ضحايا الجولة القادمة… بصمتٍ مخجل، وبقيادة لا تُجيد إلا الرقص على لحن المهانة.
[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article تحياتي للجميع الليلة اللايف نار وشرار عديل .. بشتنة وشيل حال .. وخفة لسان .. وال…
Next Article الفاشر تموت جوعاً.. كارثة إنسانية في صمت وسط صمت داخلي و دولي مخزٍ، تتواصل فص…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account