[ad_1]
خلو العاصمة من أي وجود عسكري، مع تحول كتائب “البراء” للعمل المدني، ليس صدفة.
بل هو جزء من خطة مدروسة من قِبل الكيزان:
إفراغ العاصمة من الوجود العسكري الرسمي، سواء من الجيش أو الحركات المسلحة.
الإبقاء على المليشيات التابعة للتنظيم الإسلامي (مثل كتائب البراء وغيرها) داخل العاصمة، وبكامل تسليحها.
الهدف: تنفيذ الخطة التالية في حال تم توقيع اتفاق سلام، أو في حال حدوث انقلاب.
التنسيق الأمني يتم برعاية جهاز الأمن والمخابرات، وتحت إشراف مباشر من صلاح قوش، الذي يُعتبر الرأس المدبر للعمل الأمني الخفي،
وذلك بهدف:
مراقبة تحركات الأحزاب المعارضة.
تعقب الأفراد والنشطاء.
هذه التحركات تمثل جزءًا من خطة التنظيم الإرهابي – الحركة الإسلامية.
ولذلك، يجب تصنيف هذا التنظيم كـ”تنظيم إرهابي”،
ومنعه من ممارسة أي نشاط سياسي أو أمني داخل البلاد
[ad_2]
Source


