By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: ** في تاريخ السودان أعلنت حكومات وسلطات موازية لقوى متمردة على الدولة الوطنية عد…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حركة المستقبل للإصلاح والتنمية

** في تاريخ السودان أعلنت حكومات وسلطات موازية لقوى متمردة على الدولة الوطنية عد…

null
By null
Published July 29, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
** في تاريخ السودان أعلنت حكومات وسلطات موازية لقوى متمردة على الدولة الوطنية عدة مرات، وكان مجرد قيام هذه السلطة التي تقف وراءها حركة مسلحة متمردة على الدولة وتعبر عن قضيتها كقضية كفاح مسلح ثوري، كان مجرد قيام تلك السلطة في مساحة بسيطة لأراض محررة وفق التعبير الشائع كاف لإزعاج الدولة ومنح القضية السياسية رئة تنفس وحياة ويتكفل العالم الخارجي والقوى الإقليمية بدعم قضية ذلك الفصيل. الحركة الشعبية لتحرير السودان أعلنت عن سلطات كثيرة في مناطق سيطرتها منذ التأسيس في العام ١٩٨٣م ولغاية اليوم في منطقة كاودا مثلا.

** ما الذي تغير مع إعلان تحالف مليشيا الدعم السريع مع بقية المتمردين والمتآمرين عن حكومة موازية؟ وإلى أي مدى يمكن أن تكون هناك نقاط تشابه او اختلاف بين هذه الحكومة المعلنة وبين تاريخ السلطات المتمردة المشكلة بمعزل عن الدولة؟

** لا يمكن بالطبع التقليل من خطورة هذه الخطوة لكن لا يمكن تضخيمها أيضا، وأعتقد أن المسألة برمتها هي مجرد استمرار في الاتجاه السياسي التي قررت جماعة تأسيس المضي فيه حتى النهاية بتنسيق إقليمي واستخباراتي وعسكري. وهو اتجاه: تفكيك وحصار الدولة الوطنية وبذل كل ما يخدم هذا الاتجاه من خلال العمل المسلح والضغط السياسي والإعلامي تحت غطاء إقليمي إماراتي منخرط في تنفيذ استراتيجية محددة نحو السودان. هذا الاتجاه السياسي عبروا عنه من خلال تحالف (تأسيس) ومن خلال التنسيق مع القوى الليبرالية التي كان انقسامها عنهم انقساما تكتيكيا لخدمة ذات الهدف المشترك لأن ذلك الانقسام بين (تأسيس وصمود) يمنح فاعلية لكل طرف لخدمة الهدف المشترك.

** عليه ومن ناحية نحن أمام (تطور خطي) في ذات الاتجاه وليس تطورا نوعي، ولن يكون المطلوب عمليا من هذه الحكومة الموازية سوى أن تقول في الإعلام أنها موجودة، وليس مهما ما تفعله بالضبط، بل وليس مهما أن تبحث عن اعتراف رسمي من جهات خارجية، فعمليا في المرحلة الأولى سيجدون الاعتراف السياسي غير الرسمي ضمنيا، كامتداد للاعتراف الممنوح لتحالف تأسيس وتحالف صمود، وذلك من خلال الإعلام والتصريحات وردود الفعل الدولية، وهذا كاف لهم وخطير، لكنه كان قائما أصلا.

** لكن بطبيعة تغير الظروف التاريخية فإن هذه الحكومة المزعومة أتت في سياق تاريخي مختلف للدولة الوطنية المهددة، ففي السياق القديم وحين كانت الدولة الوطنية قوية فإن مجرد إعلان سلطة موازية هو نجاح لقضية التمرد السياسية، مجرد رقعة صغيرة خارج يد الدولة تسيطر عليها المليشيا كان ذلك كافيا، ولكن اليوم ومع سياقات ضعف الدولة الوطنية فإن بقاء الدولة القديمة ومؤسساتها هو المهم، ليس مهما وجود مساحات للتمرد بل العكس هو الصحيح، وجود مساحات معتبرة للدولة.

** بمعنى أن (القوة القانونية) من خلال القانون الدولي التي تعطي الدولة وجودها كشخصية اعتبارية مدعومة بالوجود الفعلي للمساحة المعتبرة من الأرض، والعمل العسكري لزيادة المساحة كحق قانوني في الدفاع كل ذلك يمنح الدولة سياسيا فرصة كبيرة لترجيح الكفة مع الزمن، خصوصا في حال نجحت في منع وإيقاف الدعم الخارجي للتمرد وفق توافق إقليمي دولي، والأهم في حال استحضار التناقضات العميقة لقوى متمردة غير منسجمة تتحرك قياداتها بجوازات سفر تشادية وجنوب سودانية.

** الخلاصة هذا الفرح الموسمي للمتمردين والمتآمرين بإعلان حكومة موازية مجرد مهرجان سياسي لا معنى له في السياق المعاصر. بالمعني القانوني توجد دولة واحدة هي السودان وهذه حقيقة لن تتغير، وفي الواقع العملي توجد مساحة معتبرة تخصع لنظامية السلطة، ومساحة أخرى تتمرد فيها جماعات غير منسجمة ضد الدولة الوطنية تقاتل فيها الدولة لاستعادتها، والتمرد له سند إقليمي ومتورط في جرائم وانتهاكات وهو من جماعات ضد فكرة الدولة ونظاميتها أصلا. إذن لا جديد فنحن أمام تطور خطي ضمن حالة الصراع الذي تتمسك فيه الدولة الوطنية ببقائها، وستنتصر على تحالف جماعات التمرد وقوى الهدم والتفكيك.

هشام عثمان الشواني
أمين الفكر و الثقافة بحركة المستقبل للإصلاح و التنمية

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article بسم الله الرحمن الرحيم المؤتمر الشعبي الامانة العامة *إحت…
Next Article حلايب وشلاتين – أسوان سودانية بالوثائق مصر تعلم جيدًا أن حلايب وشلاتين سودانية …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account