[ad_1]
لأوّل مرّة منذ 1956، يشهد السودان حكومتين في بلدٍ واحد يتنافسان على السلطة والموارد والشرعية ويعملان على اطالة امد الحرب و لكن الطريق القصير للسلام هو جلوس الاطراف للوصول لوقف اطلاق نار إنساني فوري ينهي الكارثة الانسانية ويوفر الحماية للمدنيين ثم إنهاء الحرب بمخاطبة جذورها وعلى راسها اقامة دولة المواطنة بلا تمييز والديمقراطية والتنمية والعدالة والمحاسبة والجيش المهني…الخ. يجب عدم مكافأة الحركة الاسلامية وتصنيفها كتنظيم ارهابي.
النموذج الليبي دمر دولة اهلنا في ليبيا، و لن يكون أفضل حالا في السودان.
الإغاثة قبل السياسية
نعم لثورة ديسمبر ولا لحرب ابريل
الشرعية ملك للشعب وقوي الثورة.
[ad_2]
Source
لأوّل مرّة منذ 1956، يشهد السودان حكومتين في بلدٍ واحد يتنافسان على السلطة والمو…
Leave a Comment


