[ad_1]

من الجهل والغباء أن يتباكى الكيزان على “حكومة التأسيس”، وفي الوقت ذاته يرفضون أي عملية سلام.
هذا الموقف لا يُفسَّر إلا بإصرارهم على استمرار الحرب، وإشعال الفتنة بين مكونات المجتمع، وتغذية الانقسامات عبر إنتاج الميليشيات، حتى باتت كل صباح تُولد مليشيا جديدة.
الدعم السريع هو ابنهم البكر، خرج عن الولاء والطاعة، لكنه لا يزال يحمل بصماتهم. وما زال هناك إسلاميون يقودون هذا الكيان، على رأسهم حسبو محمد عبد الرحمن، نائب الرئيس المخلوع عمر البشير، إضافة إلى الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع، وغيرهم من رموز الكيزان الذين ساهموا في تدمير الوطن والمواطن.
لابد من تصنيف “التنظيم الإسلامي” كحركة إرهابية، فهو أصل البلاء ومصدر الدمار، ليس فقط في السودان، بل في الإقليم بأكمله.
[fb_vid id=”2125945167897965″]
[ad_2]
Source


